تعرف بفاكهة الأغنياء لارتفاع أسعارها، إذ من النادر أن يشتريها المرء بالكيلو، وغالباً ما تباع بالحبة الواحدة، إنها فاكهة الكيوي التي يتراوح سعر الكيلو منها بين 1200 – 1800 ليرة وسعر الحبة الواحدة من 150 إلى 200 ليرة، الأمر الذي جعل التفكير بشراء الكيوي يحتاج إلى تفكير قبل الإقدام عليه، ما نتج عنه التراجع في الإقبال على الشراء وهو ما أكده لنا أصحاب محال الفواكه، إذ بيّ
نفت القيادة الرياضية السورية علمها بالاتفاق الكروي الموقع بين رئيس اتحاد اللعبة في سوريا صلاح رمضان ونظيره القطري حمد بن خليفة آل ثاني.
وقال رئيس الاتحاد الرياضي العام – رئيس اللجنة الأولمبية السورية اللواء موفق جمعة إن هكذا اتفاقيات تحتم على اتحادات الألعاب الرياضية ومنها الاتحاد العربي
قال الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية أكبر الباكر إن الشركة ستخسر كثيرا العام الجاري بسبب الأزمة السياسية حول قطر، الأمر الذي دفع الشركة إلى تغيير وإلغاء عدد من رحلاتها الجوية.
قالت الشيخة موزة في حوار مع مجلة “باري ماتش” الفرنسية نشر يوم الخميس 9/3/2018، خلال زيارتها إلى فرنسا، إن الأزمة الخليجية جعلت قطر أقوى وجعلتنا نتساءل من نحن.
السيناريو نفسه الذي شاهدناه مع القنوات المصرية قبل خمسة أعوام، تكرر مع شبكة mbc أخيراً. تداخلت السياسة مع الفن، لتكون النتيجة «إعلان حرب» على الدراما التركية. في عام 2013، أوقفت الشاشات المصرية بثّ الأعمال التركية، رفضاً لسياسات الحكومة التركية تجاه مصر بعد عزل الرئيس المصري السابق محمد مرسي.
ثماني سنوات عجاف عاشتها سوريا في حرب وصفها كبار السياسيين الدوليين بالعالمية، العالم بأثره تابع الحرب الميدانية، والتى حقق فيها الجيش السوري تقدما ملحوظا بالتعاون مع حلفائه، ولكن رافق الحرب الميدانية معارك دبلوماسية لا تقل صعوبة داخل منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن لا يعرفها الجمهور.
السلاح في كلّ مكان، أصوات الرصاص العشوائي لم تعد بحاجة إلى مناسبة لتملأ نهارات السّوريين ولياليهم بمعزوفاتها. عدّاد الضحايا أفردَ خانةً خاصّة لتسجيل أرقام جديدة لسوريين يقطنون في مناطق سيطرة الدولة، وتحصد أرواحهم رصاصاتٌ طائشةٌ حيناً، ودقيقةُ التصويب حيناً آخر
بسقوط جنديرس تُفتح الطريق نحو مدينة عفرين أمام الجيش التركي لاحتلال المدينة السورية الكردية شمال حلب. الجيش الرابع في «حلف شمال الأطلسي»، وبتوافق روسي جواً وبراً، يضع منذ أمس عفرين في دائرة شبه مغلقة قطرها عشرون كيلومتراً بعد دخوله جنديرس، جنوباً، وشيخ الحديد في الجنوب الغربي، وشران في الشمال الشرقي.