قطر

قام مواطن كويتي بتسمية ابنته باسم “قطر”، على اسم الدولة القطرية، فرد مواطنون قطريون بجمع أموال وإهدائه سيارة وإرسالها للكويت.

وتناقل ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورا تظهر شهادة ميلاد كويتيه باسم “قطر طلال خلف العنزي”، مولودة في 17 حزيران 2017.

وتداول الناشطون أيضاً صورة ومقطع فيديو لسيارة من نوع هيونداي 4×4 وكتب على زجاجها الخلفي “سماوة قطر طلال العنزي من شعب قطر”، قدر ثمنها بـ 70 ألف دولار.

كشف علماء من جامعة إيموري بولاية أطلنطا الأمريكية أنهم بصدد تطوير لاصق طبي قد يغني الناس عن اللقاحات التقليدية ضد الإنفلونزا.

وقال العلماء  “لقد بدأنا باختبار هذا اللاصق الطبي المميز الذي قد يغنينا يوما ما عن اللقاحات التقليدية للإنفلونزا، وأهم ميزاته، سهولة تخزينه ونقله مقارنة باللقاحات العادية، فقد يتمكن الأطباء إرسال هذا اللاصق للناس عبر البريد، ليجنبوهم الانتظار والوقوف بالطوابير لتلقي اللقاحات”.

الإنقسام الخليجي/ الخليجي الذي وقع في بداية الشهر الحالي، وأدى إلى حصار قطر إقتصادياً وسياسياً وديبلوماسياً، وتصنيفها ضمن البلدان الداعمة للجماعات الإرهابية، عدا إفرازه خطاباً إعلامياً سعودياً شوفينياً مقززاً، بدأ ينحو في الأيام الماضية، الى تمهيد الأرضية للتطبيع مع «إسرائيل».

أعلن رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور بوب كوركر أنه سيعلق النظر في صفقات بيع الأسلحة لدول الخليج لحين حل الأزمة الناشبة بين مشيخة قطر وعدد من جيرانها في المنطقة.

كشف رجال أعمال أتراك، أن هناك اتفاقا مع شركات سعودية للالتفاف على الحظر الخليجي، وإرسال السلع إلى قطر.

وكتبت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية في تقرير، أن الاتفاق سيحقق أرباحا للأتراك لا سيما وأن الشركات السعودية أوشكت على الانتهاء من خططها لنقل شحنات من البضائع إلى قطر.

 قالت المعارضة القطرية، منى السليطي، شقيقة وزير الاتصالات والمواصلات القطري الحالي جاسم السليطي أن أخاها كان هو "المسؤول في ملف تسليح جماعات إرهابية في مصر أثناء فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسي"، على حد تعبيرها.

كشف صحفيان سابقان في قناة الجزيرة التابعة لمشيخة قطر امتلاكهما أدلة تؤكد تورط المشيخة بدعم التنظيمات الإرهابية في سورية والمنطقة بالمال والسلاح والأفراد.

تغيّرت السياسة في الخليج. أحدث عصر محمد بن سلمان — وراعيه محمد بن زايد (ورعاتهما في اللوبي الصهيوني في واشنطن) ثورة في المنطقة لم يسبق لها مثيل. تغيّرت السياسة والإعلام والحروب منذ قدمهما على الساحة. تآلفهما ربط مصير العالم العربي بمصيرهما، وواشنطن تراقبهما بتحفّظ وقلق لكن لا خيار لها إلا المباركة. وانفجار الصراع الخليجي أدخل أدوات اشتباك لم يشهدها العالم العربي منذ الستينيات.

سلمّت الكويت قطر قائمة بمطالب السعودية والإمارات والبحرين ومصر لإنهاء المقاطعة التي فرضتها هذه الدول على الدوحة تضم 13 بنداً، وأمهلت هذه الدول الدوحة عشرة أيام لتنفيذ مطالبها.