جديد الثقافة

تشاء المصادفة وحدها أن أقع بين مقتنياتي على عدد قديم من مجلة الآداب يعود تاريخه الى نيسان (أبريل) عام 1962 لأقرأ فيه مقالة مطوّلة لنازك الملائكة عنوانها «قصيدة النثر» قرأتها بإمعان، وقد شعرت بابتسامة أسى وكآبة تشيع في كياني وأنا أتابع ما كتبته تلك الشاعرة المعروفة جداً

صدحت ألحان التخت الشرقي النسائي السوري في دار الأسد بدمشق لتحيي أغاني شرقية تراثية لطالما استمع لها الجمهور وأحبها كأغنية من أجل عينيك لأم كلثوم وكل ده كان ليه.. وبلد المحبوب لمحمد عبد الوهاب.. وصافيني مرة لعبد الحليم حافظ وغيرهم وذلك بمناسبة يوم المرأة العالمي.

■ اشربْ
أتعرفُ النساءُ مقدارَ رغبةِ الرجالِ فيهنّ، ويتمنّعنَ تأجيجاً للشوق، أم يجهلن، حارماتٍ الطبيعة تناغماتٍ لا تُعوّض؟ أيدرينَ مقدارَ الفراغ الحرّاق الذي تشعر به الأحضان غير المُشْبَعَة، السواعدُ غير المُشْبَعَة، المسافات غير المعبورة؟ الطبيعة تبكي من فراغٍ كهذا. المدن تنهار قلوبُها. العالم يتقلّص.

حاز فيلم «هيب هوب المقلاع» جائزة الجمهور في ختام فعاليات «أيام سينما الواقع» في دمشق، وهي الجائزة الوحيدة التي يمنحها المهرجان الذي عقد أخيراًَ دورته الثانية. الفيلم للفنانة جاكي ريم سلوم، وهي من جذور فلسطينية سورية تقيم في نيويورك.

تطلق غداً القناة السورية الأولى دورتها البرامجية الجديدة مع خمسة عشر برنامجاً جديداً، إضافة إلى تجديد عدد من برامجها السابقة ولا سيما تلك التي تعد نقطة ارتكاز بثها الأساسية: البرنامج الصباحي «نهار جديد» و البرنامج المنوع «غداً نلتقي».

ضمن سلسلة «مسارات متوسطيّة» التي يصدرها «المعهد الفرنسي للشرق الأدنى» كتاب يسلّط الضوء، لقرّاء الفرنسيّة، على المفكّر السوري البارز، ويتناول المحاور الأساسيّة لشغله النقدي

غمرنا الكتبة الدراميون السوريون الأحباء بكم هائل من مسلسلات نهلت من التاريخ خيالاً ليس من الصدق في شيء. الصدق الذي هو باب الفن على الحقيقة والحقيقة على الإبداع. لا الورق المطبوع صحافة ولا الصورة المبثوثة فضاء كانا عوناً للفكر أو المخيلة. مؤخراً، من قبل ومن بعد، دمجت (الثورة) في (تشرين) مزجاً أين منه مزج زيت بالماء!

فاز فيلم هيب هوب المقلاع بجائزة الجمهور في ختام فعاليات مهرجان سينما الواقع الدوكس بوكس بدمشق، ويحكي هذا الفيلم قصص مجموعة من الشباب الفلسطينيين الذين يقطنون في مختلف أنحاء الضفة الغربية وغزة وأراضي الـ 48 المحتلة

أصبحت الأندلس برمزيتها الثقافية والتاريخية وطنا روائيا في العوالم السردية لدى العديد من الروائيين الإسبان المعاصرين، كما كانت من قبل مصدرا تخييليا لكتاب إسبان من حقب سابقة.