03-03-2009
سهيل إدريس صفصافة في وجه الأعاصير
وأنا أسترجع علاقتي بالمرحوم سهيل إدريس، يخيل إليّ أنني كنت أعرفه معرفة حميمية مع أننا لم نكن نلتقي إلا في المؤتمرات الأدبية، أو حين أزور بيروت في فترات متباعدة. ذلك أنّ د. سهيل أليف دمث، شفاف، ذو روح مرحة وبديهة حاضرة،