إيطاليا

أطلق الفاتيكان مبادرة أطلق عليها اسم رياح السلام من أجل سورية "ووقف العنف" فيها مع دعوات تبث في ملاعب كرة القدم الإيطالية خلال مباريات دوري الدرجة الاولى لكرة لقدم التي ستقام في عطلة نهاية الأسبوع.

وأشارت وكالة الصحافة الفرنسية إلى أن المجلس البابوي للأسرة وجمعية كاريتاس إيطاليا ودوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم اتحدوا في هذه المبادرة مع اقتراب عقد المؤتمر الدولي حول سورية جنيف2.

يشار إلى أن ملاعب كرة القدم الإيطالية العشرة التي ستقام عليها مباريات في 18و19 من كانون الثاني الحالي سترسم على أرض الملعب عبارة "رياح السلام للأسر السورية".

لن تُقرع أجراس معلولا بعد اليوم. البلدة السورية التي سيطرت عليها «جبهة النصرة» في كانون الاول الماضي، باتت كنائسها بلا أجراس، إذ علمنا أن مقاتلي «النصرة» اقتلعوا أجراس الكنائس كافة، إضافة الى تمثال السيد المسيح الذي يحرس دير مار تقلا في البلدة.

في عيد الميلاد طقوس مشتركة يمارسها جميع المسيحيين حول العالم، ولكن هذا لا يمنع أن يكون لبعض الشعوب عادات خاصة بهم بعضها غريبة وأخرى مثيرة للإعجاب.

يرفض الإيطاليون السماح للركود الاقتصادي بحرمانهم من التمتع بكعكة بانيتوني الشهيرة في عيد الميلاد، بل ويبدعون في تنويع الوصفات.
وتناول الإيطاليون 38 ألف طن من الكعكة التي تصنع على شكل قبة خلال عيد الميلاد العام الماضي، ويبدي أكبر منتجين للكعكة ثقتهم في صمود المبيعات خلال العام الحالي.
وقبل أيام من عيد الميلاد تقول «شركة بولي»، وهي أكبر منتج للكعكة، إنّ طلبات العام الحالي قد تتجاوز مثيلتها خلال العام الماضي، أما «شركة ماينا»، وهي ثاني أكبر منتج، تتوقع أن تزيد مبيعاتها بأكثر من 20 في المئة خلال العام الحالي.

ظهر على موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك» صفحة جديدة بعنوان «Vladimir Putin Italian Fan Club» (نادي معجبي فلاديمير بوتين). وتضم الصفحة آلاف الايطاليين والاجانب ممن تتراوح اعمارهم بين 25 و34 سنة.
وتؤكد إدارة الصفحة أنها لا تمثل جهة رسمية او موقعاً رسمياً للرئيس الروسي، بل مجرد صفحة أسسها معجبون ايطاليون بالرئيس بوتين. والهدف من الصفحة هو توحيد كل المعجبين بالرئيس الروسي في جمعية افتراضية على شبكة الانترنت لمناقشة مواضيع اقتصادية وسياسية واجتماعية، والبحث عن سبل لتحسين الأوضاع في إيطاليا على غرار ما يحصل في روسيا.

«يوم الغضب» يعم مجدداً في فلسطين المحتلة اليوم السبت، ليمتد من نقبِها جنوباً إلى ناصرتها شمالاً، مروراً بأراضي الـ67 المحتلة. ولكنه لن يكون «يوم غضب» عاديا، فالفلسطينيون مصممون على عدم السماح لسلطات الاحتلال بتمرير مخطط «برافر بيغن»، ويدعمهم في ذلك ناشطون في أكثر من 20 دولة عربية وأجنبية.