«في عام 2014، سيطر أغنى 1% من البشرية على 48% من ثروتها الإجمالية، تاركين 52% فقط من هذه الثروة للـ99% من البالغين على هذا الكوكب».
هل تبحث عن مكان آمن وغير مكلف للعيش فيه بعد التقاعد؟
تصنيف عالمي أظهر أن الإكوادور هي أفضل دول العالم للتقاعد، لما تتمتع به من جو دافئ، ولأنها توفر سكنا جيدا بأسعار معقولة، ومزايا أخرى.
وتصدرت الإكوادور، الواقعة في أميركا الجنوبية على حدود كولومبيا وبيرو، المؤشر السنوي العالمي للتقاعد الذي يصدر عن موقع «انترناشونال ليفينغ» الالكتروني، ويضم 25 دولة تعتبر الأفضل للتقاعد.
وسجلت الإكوادور نتائج جيدة بفضل تكاليف المعيشة المعقولة، والترفيه، ووسائل الراحة فيها.
أصدر مصرف سورية المركزي في العام الماضي 289 نشرة أسعار صرف للعملات الأجنبية، حيث انخفضت الليرة السورية أمام الدولار الأميركي بنسبة 21 بالمئة بين أولها في 4 كانون الثاني العام الماضي وآخرها الأربعاء، إذ سجل الدولار في النشرة الأولى 143.25 ليرة أي بلغت الليرة 0.69 سنتاً، وفي النشرة الأخيرة 181.43 ليرة سورية أي بلغت الليرة 0.55 سنتاً.
بعدما أصيبت بمستويات قياسية من تلوث الهواء، قررت سلطات العاصمة الفرنسية السماح للسيارات التي تحمل لوحة أرقام تنتهي بعدد فردي بالسير في يوم، وللسيارات التي تحمل لوحة أرقام تنتهي بعدد مزدوج بالسير في اليوم التالي.
والدافع هو الحد من معدلات التلوث التي بلغت 180 ميكروغراماً من جزيئات (PM10) لكل متر مكعب، وهو أكثر من ضعف الحد الآمن المتمثل في 80 ميكروغراماً.
تصدر مؤسس «ميكروسوفت» الأميركي بيل غيتس، قائمة أغنى أغنياء العالم بثروة تقدر بـ 86.5 بليون دولار، بينما تراجع رجل الأعمال المكسيكي كارلوس سليم إلى المركز الثالث بعد أن انتزع نظيره الأميركي وارن بافيت الوصافة منه، بحسب شبكة المعلومات المالية «بلومبرغ نيوز».
افتتحت في العاصمة النمساوية فيينا اليوم أعمال مؤتمر “الآثار الإنسانية للسلاح النووي” بمشاركة سورية لمناقشة مخاطر السلاح النووي والتفكير بعالم خال من هذا السلاح.
وحذر وزير الخارجية النمساوي سيباستيان كورتس في كلمة له خلال افتتاح المؤتمر من الآثار المدمرة للكوارث النووية الناجمة عن امتلاك السلاح النووي داعيا إلى بذل المزيد من الجهود لوضع حد لانتشاره.
وأوضح كورتس أن الوقت قد حان للعمل بجدية أكثر من أجل الانتقال إلى مرحلة العمل وإخلاء العالم من السلاح النووي لافتا إلى أنه لن يكون هناك رابح من تلك الحرب ونتائجها الكارثية وسيكون الجميع خاسرين.
قررت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، أمس، إبقاء سقف إنتاجها النفطي، بحسب تصريح وزير النفط الكويتي، علي العمير، للصحافيين، رغم الفائض في العرض العالمي من النفط، ما أدى إلى خفض أسعاره بشكل كبير.
ورداً على سؤال حول قرار المنظمة بعد محادثات طويلة أجرتها في مقرها في فيينا، قال العمير: «لا تغيير».
وقرّرت المنظمة التي تضم 12 بلداً إبقاء سقف إنتاجها اليومي، عند 30 مليون برميل، حتى بعد هبوط أسعار النفط بأكثر من الثلث منذ حزيران. وأدى قرار «أوبك» إلى انخفاض أسعار النفط إلى أدنى مستوى لها منذ أربع سنوات.