بريطانيا

بعد توجه عدد من الدول الأوروبية إلى تعليق استخدام لقاحها ضد الفيروس المستجد، علقت شركة أسترازينيكا على هذا، مطمئنة الجميع على سلامة لقاحها ضد الوباء.

وفي بيان لها، قالت إنها «أجرت مراجعة مفصلة على من تلقوا لقاحها ضد كورونا، وأسفرت عن عدم ظهور دلائل على زيادة خطر حدوث تجلط في الدم».

وأوضحت أن المراجعة شملت أكثر من 17 مليوناً حصلوا على اللقاح في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا. مؤكدة أنه «لم تظهر دلائل على زيادة خطر الانسداد الرئوي أو تجلط الأوردة العميقة أو قلة الصفائح في أي فئة عمرية محددة أو جنس معين أو في أي بلد بعينه».

طور علماء في المملكة المتحدة حبة تحتوي على كاميرا صغيرة قادرة على اكتشاف الأورام، مما سيحدث ثورة في تشخيص سرطان الأمعاء وعلاجه، وفق ما كشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

أعلنت بريطانيا، اليوم الاثنين، عن فرض عقوبات جديدة على ستة أخاص بتهمة تقديم الدعم للرئيس بشار الأسد بينهم وزير الخارجية ومستشارون مقربون.

وتشمل قائمة العقوبات الجديدة وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد، والمستشارة الإعلامية لونا الشبل “.
كما شملت العقوبات “على رجلي الأعمال ياسر إبراهيم و محمد براء قاطرجي، إضافة إلى قائد الحرس الجمهوري مالك عليا والرائد في الجيش زيد صلاح.”

يشار إلى ان الولايات المتحدة الأمريكية فرضت نهاية العام الماضي حزمة عقوبات جديدة طالت 19 شركة وفرد منهم قوات الدفاع الوطني وأعضاء مجلس شعب ومسؤولين عسكريين وأمنيين في سوريا.

أورد موقع "غلوبال فاير بور" الأمريكي مقارنة بين قوة الجيش الروسي الذي يحتل المرتبة الثانية عالمياً، وقوة الجيش البريطاني الذي يأتي في المرتبة رقم 8 بين أقوى 139 جيشاً حول العالم، بعد وثيقة بريطانية حذرت من خطر يهدد جنود الجيش البريطاني في حالة اندلاع مواجهة عسكرية مع روسيا في أوروبا الشرقية.

ويتجاوز عدد سكان روسيا عن 141 مليون نسمة، بينما يتجاوز عدد سكان المملكة المتحدة 65 مليون نسمة.

ويوجد في روسيا أكثر من 69 مليون نسمة يمثلون قوة بشرية متاحة للعمل مقابل نحو 30 مليون في المملكة المتحدة.

دعت الخارجية الصينية اليوم الخميس، واشنطن بوقف التدخل في الشؤون الداخلية لبلادها كي تستقيم العلاقات».

وزير خارجية الصين وانج يي شدد على واشنطن من أجل التصرف بعقلانية وإعادة العلاقات لمسارها الطبيعي».

وكان المتحدث باسم الخارجية الصينية تشاو ليجن، قد قال «نحن نعارض الشائعات والتشهير الأمريكي الذي لا أساس له من الصحة ضد الصين».

تعيش السباحة الشهيرة لاراني مكهندري ديكاير، والتي مثّلت بريطانيا في فترة الثمانينيات ضمن الفريق الأولمبي، ظروفا صعبة، إذ باتت تنام على الشارع بعدما أصبحت بلا مأوى منذ 4 سنوات.

وأشار تقرير نشرته صحيفة "ديلي ستار" البريطانية، إلى أن لاراني، البالغة من العمر 64 عاما، والتي كانت ضمن الفريق الأولمبي البريطاني منذ في ثمانينيات القرن الماضي، تنام اليوم في مقبرة ملحقة بإحدى الكنائس في لندن.

ووفق الصحيفة البريطانية، فإن الرياضية التي مثّلت بلادها في الكثير من الفعاليات والمسابقات الرياضية، تنام على الشوارع منذ قرابة أربع سنوات.

تمكن خبراء من استعادة نص رسالة كتبها ضابط إلى حبيبته في فترة الحرب العالمية الثانية، بعد أن عُثر عليها في سفينة شحن غارقة قرب السواحل الإيرلندية.

وذكرت صحيفة  Irish Timesأن الخبراء درسوا بعناية واهتمام مقاطع رسالة الحب، التي كتبها عام 1941 ضابط مجهول، إلى حبيبته إيريس، وتمكنوا من فك رموز محتواها جزئياً.

وتضمن نص الرسالة التي كتبها الضابط لحبيبته.."اعتني بنفسك يا عزيزتي، ليس من أجلك فقط، بل من أجلي أيضاً. تخيلي أن شفتيّ تضغط بشدة على شفتيك، وأنا أعانقك بقوة. ولنأمل أن  هذه الحرب الدموية ستنتهي قريباً".

بعد انتقاد الخامنئي، لقرار الحكومة الإيرانية بتمديد مدة التفتيش لوكالة الطاقة الذرية على المنشآت الإيرانية لمدة ثلاثة أشهر، والعمل على قرار البرلمان الإيراني الذي انتقد قرار روحاني والحكومة، اعتبرت فرنسا وألمانيا وبريطانيا، أن تعليق إيران العمل بالبروتوكول الإضافي لاتفاق الضمانات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يمثل انتهاكاً جديداً للصفقة النووية.

عقد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" أمس، اجتماعاً ضم عدداً من كبار المسؤولين في الكيان، وبحث عودة واشنطن المحتملة للاتفاق النووي مع إيران.

وشارك بالاجتماع الذي عقد في مقر وزارة الدفاع واستغرق 3 ساعات، وزيرا الخارجية والدفاع غابي أشكنازي وبيني غانتس، ورئيس الموساد يوسي كوهين، والسفير لدى واشنطن جلعاد إردان، ومسؤولون أمنيون كبار، وناقش المجتمعون مراقبة المنشآت النووية الإيرانية، بحسب الإذاعة الإسرائيلية.

قضت المحكمة العليا في الدنمارك، بالسجن أربعة أشهر لرجل سعل في وجه شرطيين وهو يصيح “ك.ورونا” بعدما أوقفا سيارته في إجراء روتيني، في أذار من العام الماضي.

وكانت الواقعة حدثت أثناء فترة الحظر الشامل التي كانت تفرضها الدنمارك،مما أدى لاعتقال الرجل، بتهمة التصرف بطريقة تهدد الآخرين.

وعلى الرغم أن الفحوص أظهرت لاحقاً عدم إصابته بـ”ك.وفيد-19″ وتبرأته من قبل محكمة محلية أولا، إلا أنه أدين بعدها في المحكمة العليا الغربية.