بكين

تبدأ القوات المسلحة الإيرانية اليوم الاثنين، ثلاثة أيام من المناورات الحربية، تشارك فيها أنظمة دفاعية مضادة للطائرات ويتم خلالها اختبار أسلحة جديدة وخطط عسكرية، وذلك في وقت اعتبرت طهران ان لا أفق واضحاً للسلام يلوح في المنطقة،

ملامح الحرب الباردة قبل تشكل القطبية الثلاثية للنظام الدولي الجديد

وكيف تستخدم واشنطن أحلافها الإقليمية كوسيلة للتطويق والهيمنة

توجت الصين نجاحها التنظيمي في »اولمبياد بكين ٢٠٠٨«، و»الأضخم« في تاريخ الألعاب الأولمبية منذ انطلاقها في العام ،١٨٦٩ بإسقاطها الولايات المتحدة عن عرش الصدارة الذهبية الذي كانت عليه منذ دورة »أتلانتا ١٩٩٦«،

يبدو أنّ وتيرة خسائر الاحتلال في أفغانستان تسير بشكل متوازٍ مع ارتفاع حرارة شهر آب. فبعد يومين على مقتل الجنود الفرنسيين الـ10 العاملين في إطار قوة «إيساف» الأطلسية، قضى 6 جنود أطلسيين أمس، في انفجارين، بالتزامن مع وصول

يحرص الرياضيون، وخصوصاً من يشارك منهم في الألعاب الأولمبية، على مراقبة نوعية الغذاء الذي يتناولونه. وفيما يحتاج معظم الأشخاص المتوسّطي النشاط إلى تناول حوالى ألفي سعرة حرارية في اليوم بحسب وزنهم وجنسهم، يحتاج المشاركون

هل تتخلى واشنطن عن أصدقائها القوقازيين ولماذا تمد إسرائيل جيورجيا بالعتاد والسلاح وما علاقة الصراع الدائر بملف تسليح سورية وإيران

أضيف حافز جديد للرياضيين الصينيين للفوز بميداليات ذهبية في دورة بكين الأولمبية، وهو مساعدة الأطفال الفقراء في الحصول على مدرسة جديدة. إذ قالت مجموعة «هاير» الصينية المتخصصة في صناعة المستلزمات المنزلية إنها ستبدأ برنامجاً لبناء

قُتل ثمانية أشخاص على الأقل في سلسلة هجمات شنها مسلحون على عدد من المواقع الحكومية في إقليم "شينغيانغ إيغور" شمال غربي الصين الأحد، تزامناً مع ثالث أيام دورة الألعاب الأولمبية، التي انطلقت الجمعة في العاصمة الصينية بكين.