روسيا

يقدم خبراء التغذية أربع طرق للحد من الإفراط في تناول الطعام، أولها تخفيف عوامل الإغراء إذ إن الأشخاص يميلون إلى عدم القدرة على مقاومة الأطعمة المغرية، مدفوعة بالمسارات العصبية التي تغير اتخاذ القرار وأنظمة التحكم في الانفعالات، وعليهم"تجنب شراء" المكافآت في المقام الأول.

تناول أطعمة مغذية وصحية وهذا يعتبر أحد أهم العوامل في تحسين الصحة العامة.

شرب المزيد من الماء ففي أغلب الأحيان، يخلط العطش بالجوع. وتبعا لذلك، فمن المحتمل أن يصل الناس إلى الأطعمة المريحة عندما يعانون من الجفاف.

تحرك أكثر لأن التمرين يعزز الحالة المزاجية، وله تأثير كبح الشهية.

أدان “مجلس سوريا الديمقراطية –مسد” الهجمات التركية على مناطق “عين عيسى وتل تمر وزركان”، محذراً روسيا وأمريكا من مغبة هذه الهجمات العدوانية.

اعتبر النائب الأول لرئيس البرلمان الإيراني أن التحركات الأمريكية والإسرائيلية في مياه الخليج، لا تقلق إيران، مؤكداً أن "بلاده قادرة على اصطياد الغواصة النووية الأمريكية "يو إس إس جورجيا" بشبكة صيد" بحسب تصريحات لشبكة روسيا اليوم.

وعلّق أمير حسين قاضي زاده هاشمي على تواجد غواصة إسرائيلية في الخليج، بالقول: "إن إيران معتادة على التواجد الأجنبي في الخليج الفارسي، فأينما وجدت بريطانيا والولايات المتحدة، هذا يعني أن إسرائيل قد تسللت".

أعلن المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، يحيى رسول، مقتل 12 من عناصر تنظيم داعش الإرهابي (المحظور في روسيا) خلال عملية عسكرية غربي مدينة الموصل.

وذكر المتحدث في بيان مقتضب اليوم الثلاثاء: "بتوجيه من السيد القائد العام للقوات المسلحة، شرعت قطعات جهاز مكافحة الإرهاب، فجر اليوم الثلاثاء، بعمليةٍ عسكرية جديدة استندت على جُهد استخباري ومعلوماتي في بادوش غربي مدينة الموصل".

وتابع: "أسفرت عن مقتل 12 عُنصرا من بقايا عصابات "داعـش" الإرهابية. حيث جاءت هذه العملية بغطاء جوي من قبل طيران الجيش العراقي وطيران التحالُف الدولي".

  منذ اندلاع الأزمة السورية قبل ما يقرب من عقد من الزمان، كانت عُمان العضو الوحيد في مجلس التعاون الخليجي الذي لم يتخذ أي إجراء دبلوماسي تقريباً ضد سورية.

علق الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، على الوضع السياسي والعسكري الحالي في العالم، مشيرا إلى أنه لا يزال صعبًا والمخاطر في منطقة القوقاز وأفريقيا والشرق الأوسط يتفاقم.

 ونقلت وكالة “سبوتنيك” تصريحات بوتين خلال اجتماع لوزارة الدفاع الروسية قال خلاله: “نرى أن الوضع العسكري والسياسي في العالم لا يزال صعبًا، وهناك مخاطر كبيرة من تفاقم الوضع في مناطق عدة”.

وأضاف بوتين قائلا: “أبرز المناطق التي تتصاعد فيها المخاطر هي منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والقوقاز”.

أكد تقرير صادر عما يسمى بـ “معهد أبحاث الأمني القومي” في الكيان الإسرائيلي أن الوضع في الجنوب السوري بات يشكل خطراً على الكيان مشدداً أنه يتوجب على “إسرائيل” تغيير استراتيجيتها بالعمل في تلك المنطقة، لافتاً إلى ضرورة اتخاذ خطوات لحماية “أمن إسرائيل” في المنطقة المتاخمة لحدود الجولان السوري المحتل.

أعلن مركز المصالحة الروسي في سورية أن مسلحي “جبهة النصرة” نفذوا أكثر من 30 هجوم في منطقة “خفض التصعيد”، وفي الوقت ذاته ردت قوات الجيش السوري على هذه الاعتداءات بتنفيذها ضربات مركزة على مواقع المسلحين.

وقال رئيس مركز المصالحة الفريق أول فياتشيسلاف سيتنيك: “إن منطقة خفض التصعيد سجلت 38 هجوم من مواقع ينتشر فيها مسلحي جبهة النصرة الإرهابية، بما في ذلك 30 هجوم منها في محافظة إدلب 21 هجوم، وفي محافظة اللاذقية 6 هجمات، فيما شهدت محافظة حماة 5 هجمات للمسلحين، فيما شن الإرهابيون 6 هجمات في محافظة حلب” وفقاً لما نقلته قناة “روسيا اليوم”.

على خلفية الاعتداءات التركية المستمرة على مدينة عين عيسى شمالي سورية، أصدر مكتب الشؤون الإنسانية التابع لـ”الإدارة الذاتية” بياناً أكد خلاله على أن ارتفاع وتيرة الاعتداءات التركية تسببت بحالات نزوح كبيرة بين المدنيين، وفي الوقت ذاته تصر “قوات سوريا الديمقراطية-قسد” المدعومة من الاحتلال الأمريكي على عدم تسليم المدينة للجيش السوري.

ناقش وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد، العديد من الملفات السورية خلال لقاء أجراه على قناة “روسيا اليوم” في ختام زيارته إلى موسكو.

وقال المقداد خلال اللقاء، حول محاولة البعض وضع بعد سياسي لترتيب زيارته إلى طهران أولاً ثم موسكو: “نحن حلفاء في سورية مع إيران، ومع الاتحاد الروسي، وكذلك نشعر أن الأصدقاء الإيرانيين يؤكدون دائماً أن العلاقة مع روسيا الاتحادية يجب أن تكون قوية، لذلك يجب ألا يقرأ أحد خارج السطور الصحيحة”، مشدداً على أن العلاقات السورية-الروسية تتعامل مع كل مرحلة بخصوصياتها.