فرنسا تعرض شروطها لسحب قواتها من سوريا!
عرض وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لو دريان، شروط بلاده لسحب قواتها من سوريا، على الرغم من أن تواجدها هناك غير شرعي أصلا، ولا يتماشى مع القانون الدولي وشرعية الأمم المتحدة.
عرض وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لو دريان، شروط بلاده لسحب قواتها من سوريا، على الرغم من أن تواجدها هناك غير شرعي أصلا، ولا يتماشى مع القانون الدولي وشرعية الأمم المتحدة.
على رغم تكتم أنقرة على تفاصيل المحادثات المنقوصة التي أجراها مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض جون بولتون، في أنقرة، وتلك التي تلتها بين كبار المسؤولين العسكريين الأتراك والأميركيين، خرج ما يؤكد أن الوفد الزائر لم يقدّم إجابات شافية عن خططه المستقبلية للمناطق السورية شرق الفرات.
تواصل «هيئة تحرير الشّام/ النصرة» ابتلاع مزيد من المناطق على حساب مختلف المجموعات، مستفيدة من «غطاء إقليمي» أهّلها لـ«التمدّد» شمالاً وشرقاً وجنوباً في خلال أيام معدودة. وبعد أن طوت الجماعة المتطرّفة ملفّ «حركة نور الدين زنكي»، ضمّت أمس إلى قائمة ضحاياها قطاعاً وازناً من مكوّنات «حركة أحرار الشام الإسلاميّة» (المنضوية تحت راية «الجبهة الوطنية للتحرير»)، هو «قطاع الغاب».
تدحض العاصفة الثلجية “نورما”، وما يتبعها من “الآتي الأعظم” من اصطدام المنخفضات الجوية بالاحتباسات الحرارية، التوقعات والانطباعات السائدة في السنوات الأخيرة حول مخاطر التصحر وشح المياه، إذ إن نسب الهطولات الآخذة في الارتفاع إنما تُنذر بدخول الأرض في العصر نصف الجليدي بدءاً من العام 2020 ولغاية العام 2035، الأمر الذي ينعكس على أوروبا وروسيا والحوض الشرقي للبحر المتوسط فتكثر الثلوج والفيضانات والس
نشرت وكالة ” هاوار ” الناطقة باسم ” الوحدات الكردية ” صورة تظهر رفع ” مجلس منبج العسكري ” التابع لقوات ” قسد ” علم الجمهورية العربية السورية على احدى مبانيه بريف منبج شمالي شرقي حلب .
قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف : إن دول "المجموعة المصغرة" حول سوريا (بريطانيا، ألمانيا، الأردن، السعودية، الولايات المتحدة، فرنسا) تحاول عرقلة عملية تشكيل اللجنة الدستورية السورية، من أجل تغيير تشكيلتها.
وأعرب ريابكوف عن أسف موسكو لهذه المحاولات، مشيراً إلى أن الإخفاق في تشكيل اللجنة سيجعل عملية التسوية السياسية المتكاملة في سوريا مستحيلة.
تحمل الزيارات الأخيرة التي قام بها فالح الفياض إلى كل من دمشق وأنقرة وأربيل إشارات متعددة إلى الاستراتيجية العراقية المقبلة إزاء ملف الحدود مع سوريا. استراتيجية يبدو أنها تتحرك في اتجاهين: الأول عسكري ـــ أمني يقوم على تعزيز التنسيق تمهيداً لـ«عملية مشتركة كبيرة»، والثاني سياسي ـــ اجتماعي يقترح استنساخ تجربة الحشد العشائري العراقي في منطقة شرق الفرات.
بينما تشهد إدلب ومحيطها حرب «تصفية» تقودها «هيئة تحرير الشام» ضد فصائل «الجبهة الوطنية للتحرير» ومن يدور في فلكها، أضافت ملابسات زيارة مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض جون بولتون، لأنقرة أمس على رأس وفد أميركي رفيع المستوى، مزيداً من التعقيد على ملف شرقيّ الفرات. المعاملة التركية لبولتون جاءت أقسى من المتوقع في الأعراف الديبلوماسية.
اعتبرت “واشنطن بوست” في مقال بعنوان “استعادة الأسد موقعه قد بدأت”، إن العام المنتهي انقضى في صالح الرئيس السوري الذي صد التحديات في خضمّها، مؤكدة أن الآتي أخف وطأة بالنسبة للأسد.
وأشارت إلى أنه بات واضحا في نهاية 2018، أن الرئيس السوري بشار الأسد، تمكن بمساعدة حلفاءه من الاحتفاظ بالسلطة.
لن تساعد المواقف المتناقضة الصادرة عن إدارة الرئيس دونالد ترامب - بشأن تبعات وتداعيات الانسحاب المعلن لقواتها من سوريا - في استعادة الثقة المفقودة بينها وبين حليفها التركي.