علوم وتكنولوجبا

تترقب سوريا حدثًا فلكيًا رائعًا يومي 12 و13 أغسطس، حيث ستشهد سماء البلاد هطلًا شهبيًا يمكن رؤيته بالعين المجردة، بمعدل يصل إلى 100 شهاب في الساعة الواحدة. 

وأوضح نائب رئيس الجمعية الفلكية السورية، عبد العزيز سنوبر، أن الشهب ستكون مرئية بوضوح بعد منتصف الليل في جميع أنحاء السماء، مما يعد فرصة مميزة لمحبي الفلك لمتابعة هذا الحدث المذهل.

وكشف سنوبر عن رصد بقع شمسية جديدة على الشمس، ما ينبئ بإمكانية حدوث توهجات شمسية جديدة لكن من غير الممكن معرفة توقيتها، بالتزامن مع قرب موعد ظاهرة هطل شهبي ستشهدها سوريا بعد أيام قليلة.

أعلنت منصة إكس (تويتر سابقًا) عن تعرضها لخلل أمني أدى إلى إظهار الإعجابات الخاصة بالمستخدمين، وذلك بعد مدة وجيزة من إطلاقها ميزة إخفاء الإعجابات.

وأرسلت المنصة رسالة إلكترونية للمستخدمين المتأثرين، كشفت فيها عن وقوع الحادث في حزيران الماضي، إذ سمحت ثغرة أمنية برؤية الإعجابات الخاصة بالمستخدمين حتى بعد إخفائها، وفق موقع إلكترونية مختصة.

وأعلنت “إكس” أن فريقها تلقى معلومات تفيد بأن بعض الإعجابات قد تكون بقيت متاحة للجمهور، وقالت في بريد إلكتروني للمستخدمين المتأثرين: “لقد تواصلنا معك؛ لأن حسابك على منصة إكس قد يكون قد تأثر بهذا الحادث الأمني”.

كشفت دراسة جديدة، أجرتها جامعة "كونمينغ" الطبية في الصين، أن حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) يمكن أن تكون أكثر فعالية في علاج آلام الظهر من العلاجات التقليدية الشائعة.

تعرف PRP بأنها خليط من خلايا الدم (تسمى الصفائح الدموية) والبلازما، العنصر السائل في الدم.

وتحتوي الصفائح الدموية، التي تساعد الدم على التجلط، على بروتينات تسمى "عوامل النمو" تساعد في عملية الشفاء. وفي مجال علاج آلام الظهر، يبدو أن هذه البروتينات تحفز نمو خلايا وأنسجة صحية جديدة.

على الرغم من التحذيرات الرسمية الكثيرة التي خرجت بها الدول المتضررة لمواطنيها، فإن الخلل التقني الذي ضرب العالم قد تسبب بخسائر كبيرة، وترك فجوة استغلها المحتالون.

فقد أدى الانقطاع العالمي لخدمة تكنولوجيا المعلومات، الناجم عن تحديث خاطئ لبرنامج CrowdStrike إلى خلق فرصة لم يفوتها مجرمو الإنترنت، وفقا لموقع “فوكس نيوز”.

وأفاد التقرير الأميركي بأن القراصنة قاموا بإطلاق حملات تصيد وتوزيع روابط محملة بالبرامج الضارة، مستغلين الاضطراب غير المسبوق الذي أثر على أجهزة الكمبيوتر التي تعمل بنظام Windows في جميع أنحاء العالم.

تسبب خلل تقني في تعطل أنظمة الحوسبة ومرافق حيوية حول العالم، حيث شهدت كبرى شركات الطيران والمطارات والبنوك وشركات الإعلام فجأة اضطرابات أدت إلى قلب الحياة اليومية لملايين الأشخاص.

وقالت “مايكروسوفت” إن المشكلة بدأت في الساعة 5:56 مساء بالتوقيت المحلي، وأثرت على أنظمة متعددة للعملاء في وسط الولايات المتحدة، من بينها خدمات Azure ومجموعة تطبيقات Microsoft 365.

وفي وقت لاحق أعلنت الشركة أنها حددت السبب الأساسي للعطل وتمت عودة عمل غالبية الخدمات، ومع ذلك، قالت الشركة إن بعض العملاء قد لا يزالون يواجهون مشكلات.

تعتبر المواد الكيميائية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا الحديثة، لكن تحديد “أخطر مادة كيميائية في العالم” ليس بالأمر البسيط.

ما هي أخطر مادة كيميائية في العالم؟

هناك العديد من المواد الكيميائية التي تُعتبر شديدة الخطورة، مثل غاز الأعصاب “في إكس” (VX) الذي طوره الجيش البريطاني.

هذا السائل الزيتي الكهرماني يمكن أن يقتل في غضون دقائق بكمية لا تتجاوز 10 ملغ، حيث يسبب شلل الجهاز العضلي والموت بالاختناق.

مادة أخرى جديرة بالذكر هي ثلاثي فلوريد الكلور، وهو غاز عديم اللون شديد التآكل والانفجار عند ملامسته لمواد شائعة مثل الماء والرمل.

وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الروسية، نجح الخبراء الروس في كشف أسرار الصاروخ الأوروبي “ستورم شادو” الذي تم الاستيلاء عليه من قبل القوات الروسية أثناء القتال في أوكرانيا.

تم الكشف عن معلومات حول كيفية إسقاط هذا الصاروخ وكيفية بناء التحصينات للوقاية منه وتقليل فعاليته.

وأشارت التقارير إلى أن هذا التطور سيساعد في تحديد الإجراءات الضرورية لمواجهة هذا النوع من الأسلحة الصاروخية، بما في ذلك الكشف عن الأنظمة الحساسة المستخدمة وعمق التسلل الذي يمكن أن يحدثه هذا الصاروخ.

إيلون ماسك أصدر تحذيرًا صريحًا لبيل غيتس، مؤسس مايكروسوفت، بشأن عدم المساس به مرة أخرى، مؤكدًا أنه سيفقد ثروته إذا قرر التراجع عن المراهنة ضد شركة تسلا.

ماسك، الذي يعتقد أن تسلا ستتحول إلى عملاق في مجال الذكاء الاصطناعي بقيمة تقدر بـ 30 تريليون دولار بمجرد أن تحقق شركة تسلا تطورًا كاملاً في تكنولوجيا القيادة الذاتية وتبدأ تشغيل أسطول من السيارات الأجرة الذاتية والروبوتات البشرية، وفقًا لما ذكرته مجلة “Fortune” وأورده “العربية Business”.

فاز الباحث والمهندس السوري أكرم حوراني بالمركز الأول في مسابقة علوم الاتصالات والفضاء، وهي مبادرة أطلقتها حكومة غرب أستراليا وتديرها وزارة الوظائف والسياحة والعلوم والابتكار في البلاد.

وتشمل جوائز رئيس الوزراء للعلوم مختلف مجالات العلوم، مثل العلوم الطبيعية والطبية والتطبيقية والتكنولوجية والهندسة والرياضيات.