حراس القرضاوي يمنعون وائل غنيم من إلقاء كلمة

19-02-2011

حراس القرضاوي يمنعون وائل غنيم من إلقاء كلمة

منع المدوّن المصري الشهير وائل غنيم، الذي كان من بين أبرز منظمي حركة الاحتجاج الشعبي التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك، أمس، من اعتلاء المنصة في ميدان التحرير من قبل رجال، هم على ما يبدو حراس الداعية الإسلامي يوسف القرضاوي الذي أمّ صلاة الجمعة في الميدان.
وحاول غنيم اعتلاء المنصة لإلقاء كلمة في ميدان التحرير، لكن عدداً من الحراس، يبدو أنهم تابعون للقرضاوي، حالوا دون وصوله إلى المنصة، فما كان منه إلا أن غادر الميدان وقد غطى وجهه بالعلم المصري.
وكان وائل غنيم، الذي يعمل مسؤولاً للتسويق في شركة «غوغل»، اعتبر في مقابلة مع برنامج «60 دقيقة» الذي بثته شبكة «سي بي اس»، أمس الأول، ان التظاهرات التي أدت الى الإطاحة بالنظام السابق لم تكن لتحدث من دون شبكات التواصل الاجتماعي على الانترنت.

المصدر: أ ف ب

التعليقات

يقول الفاجومي، عمنا نجم: في بلد الناس فيها مش لاقيا الطعمية اللي معاه مليون جنية يبق حرامي. القرضاوي ثري ووائل غنيم ثري ومحمد البرادعي ثري..وأنا لا أحب الأغنياء كما لا أحب الأغبياء...

غريب هذا الخبر رغم ان وائل غنيم كتب على صفحته على تويتر :سعدت بحضور خطبة الشيخ القرضاوي اليوم وأكثر ما أعجبني فيها قوله: لن أقول أيها المسلمون بل سأقول أيها المسلمون وأيها الأقباط لأن كلنا مصريون كما و كتبها باللغتين العربية و الانكليزية يمكنكم قرائتها هنا http://twitter.com/Ghonim و بالتالي كان سعيدا فمن اين جاء الخبر انه منع من الصعود و خرج من الميدان

الأخ القارئ المحترم : لقد أوردت هذا الخبر أكثر من مئة وسيلة إعلامية مصرية وعالمية وللتأكد يمكنك وضع جملة ( حراس القرضاوي .. وائل غنيم ) على محرك بحث غوغل .. والسؤال: لماذا يحتاج رجل دين في ساحة النصر إلى حراس شخصيين ؟!

اخي الخبر غير صحيح و في كلام وائل غنيم دليل على ذلك و كذلك القرضاوي نفى ان يكون له حراس انظر هنا http://alarabiya.net/articles/2011/02/21/138603.html

إضافة تعليق جديد

لا يسمح باستخدام الأحرف الانكليزية في اسم المستخدم. استخدم اسم مستخدم بالعربية

محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين.

نص عادي

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • يتم تحويل عناوين الإنترنت إلى روابط تلقائيا

تخضع التعليقات لإشراف المحرر لحمايتنا وحمايتكم من خطر محاكم الجرائم الإلكترونية. المزيد...