أخبار سياسية

أعلن السيناتورمايكل بينيت أول ديمقراطي في مجلس الشيوخ انفصاله علنياً عن الرئيس الأميركي جو بايدن، مشيراً إلى أن المنافس الجمهوري السابق، دونالد ترامب، هو الأقرب للفوز بالانتخابات الرئاسية المقبلة، حسبما أفاد موقع “أكسيوس”.

وفي تصريحات أدلى بها بينيت قال: “أعتقد أن دونالد ترامب يسير على الطريق الصحيح للفوز في هذه الانتخابات، وربما يفوز بها بأغلبية ساحقة”.

كما أعرب في مقابلة مع شبكة “CNN” عن قلقه من أن ترامب قد يستعيد السيطرة على مجلسي الشيوخ والنواب إذا فاز في الخريف.

أعلن منسق العمل السري في مقاطعة نيكولاييف سيرغي ليبيديف أن الجيش الروسي نفذ سلسلة من الهجمات على أهداف إستراتيجية تابعة للقوات الأوكرانية، مشيراً إلى أن هذه الضربات أسفرت عن سقوط أكثر من 100 قتيل في صفوف هذه القوات.

ونقلت سبوتنيك عن ليبيديف قوله في تصريح اليوم: “في مقاطعة زابوروجيه، تم استهداف قرية بيلينكويي بالقرب من محطة نيبولون، حيث يتم تخزين معدات عسكرية كما أنه توجد مبان لثكنات عسكرية “، مضيفاً: “إنه سمعت ثلاثة انفجارات في مدينة ريفني بجانب المطار”.

واصل العدو الصهيوني اعتداءاته على المناطق والبلدات اللبنانية، حيث شن الطيران المعادي بعد منتصف الليلة الماضية غارة على بلدة جنتا في قضاء بعلبك دون وقوع إصابات.

وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أن قصفا مدفعياً معادياً استهدف بلدة مركبا وأطراف هونين في قضاء مرجعيون بالجنوب اللبناني، ما تسبب بحريق في أحد المنازل، حيث أصيب أحد أفراد الدفاع المدني اللبناني بجروح أثناء إخماد الحريق بعد أن ألقت طائرة معادية قنبلة في محيط المكان.

أجهزة الاستخبارات كانت تكرس جهودها للحصول على معلومات سرية وحماية أسرارها، مستخدمة التكنولوجيا بشكل أساسي.

تحولت الاستخبارات إلى كيانات “آلية وصناعية” تستهلك أحدث التقنيات المتاحة. مثال على ذلك، اكتشفت مجلة إيكونوميست بأنظار محللي الاستخبارات أن كاميرات المراقبة المتصلة في تايوان وكوريا الجنوبية كانت تتصل بشبكة كهرباء هندية، مما يشير إلى استخدام الجواسيس الصينيين لها كمداخل لبرامج ضارة.

تواصل المقاومة الفلسطينية معركة طوفان الأقصى منذ 9 أشهر، ومعاركها الضارية مع قوات "جيش" الاحتلال المتوغلة عند محاور القتال كافة في قطاع غزة، محقّقةً المزيد من الخسائر البشرية في صفوفها.

وتحت بند "سُمح بالنشر"، أقرّ "جيش" الاحتلال، الأحد، بمقتل ضابط، يعمل قائد سرية في كتيبة سلاح الهندسة "601" التابعة له، مُشيراً أنّه سقط خلال المعارك في جنوبي قطاع غزة.

وبمقتل الضابط، يرتفع عدد قتلى "جيش" الإسرائيلي في معارك قطاع غزة إلى 680 ضابطاً وجندياً منذ السابع مع تشرين الأول/أكتوبر 2023، حسبما نشرت وسائل إعلامٍ إسرائيلية تحت بند "سُمح بالنشر".

تصدّر "تحالف الجبهة الشعبية الجديدة" اليساري نتائج الانتخابات التشريعية في فرنسا، متبوعاً بتحالف "معاً" الذي يقوده الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، فيما حلّ حزب أقصى اليمين "التجمع الوطني" ثالثاً بحسب النتائج الأولية، التي خالفت الكثير من التوقعات. 

وتفيد النتائج الأولية للانتخابات التشريعية الفرنسية  بتقدم تقدم تحالف أحزاب اليسار والخضر، وتحصّله على عدد مقاعد ما بين 175 و205، إضافةً إلى تحصّل حزب "التجمع الوطني" من أقصى اليمين على عدد مقاعد ما بين 115 و105، وحزب ماكرون وحلفاؤه على 150 إلى 175 مقعداً، لينال حزب "الجمهوريين" ما بين 60 و70 مقعداً.

تبحث حكومة الاحتلال، اليوم الأحد، تمديد الخدمة في "الجيش" الإسرائيلي إلى 3 سنوات، وذلك بسبب "الحاجة إلى القوى البشرية"، بحسب ما أورده موقع قناة "كان" الإسرائيلية.

وأضاف الموقع أنّ الحكومة ستجري نقاشاً في مقترح المؤسسة الأمنية والعسكرية تمديد خدمة الاحتياط والخدمة الإلزامية في "الجيش" إلى 3 سنوات، حيث سيتلقى الوزراء عرضاً حول الموضوع، إلى جانب تغييرات أخرى في قانون الاحتياط قدّمها وزير الأمن، يوآف غالانت.

ودفعت المؤسسة المؤسسة الأمنية والعسكرية بالمقترحين بسبب حاجة "الجيش" الإسرائيلي إلى قوة بشرية.

أعلنت الحملة الانتخابية للرئيس الإيراني المنتخب، مسعود بزشكيان، إلغاء المؤتمر الصحفي الأول الذي كان من المقرر عقده عصر أمس السبت في طهران.

جاء ذلك في بيان مقتضب أصدرته الحملة، حيث ذكرت: “نعتذر عن إلغاء المؤتمر الصحفي للرئيس المنتخب مسعود بزشكيان اليوم، وسيتم الإعلان عن موعد ومكان جديدين في وقت لاحق.”

وكانت الحملة قد أعلنت قبل ذلك بنصف ساعة تغيير موقع المؤتمر الصحفي، الذي كان من المفترض أن يحضره الصحفيون الإيرانيون والدوليون، من قاعة المؤتمرات إلى قاعة قدس.

أعلنت مجموعة عسكرية كولومبية، في تسجيل مصوّر، أنّ أقصى اليمين الفنزويلي طلب منها اغتيال الرئيس نيكولاس مادورو. 

وذكرت المجموعة أنّ أقصى اليمين الفنزويلي طلب منها كذلك إدخال ألف مسلّح في فترة الانتخابات الرئاسية، وتخريب النظام الكهربائي، والسعي إلى إشعال حربٍ أهلية.

وفي إثر ذلك، طلب مادورو من النائب العام الفنزويلي التحقيق في الفيديو، واصفاً إيّاه بـ "الفيديو الخطير للغاية". 

وخلال إحياء ذكرى الاستقلال، أكّد مادورو أنّ فنزويلا لن تكون أبداً قاعدةً عسكريةً لأيّ إمبراطورية، وأقسم على مواجهة محاولات تغيير نظام الحكم في البلاد.