زحمة «انفتاح» على دمشق: أبو ظبي تقود التطبيع الاقتصاديّ
لا ينفصل الحراك الإماراتي تجاه سوريا عن التحرّكات العربية الموازية، سواءً الأردنية والمصرية التي تكلّلت باتفاقية إمداد لبنان بالطاقة عبر سوريا، أو حتى التحرّكات السعودية التي بدأت تأخذ منحًى تصاعدياً تجاه دمشق، لأسباب عديدة، أبرزها حتمية عودة العلاقات بعد انحسار الحرب، والدور السوري الهامّ في المنطقة، بالإضافة إلى الاستثمارات المغرية التي توفّرها عملية إعادة الإعمار في هذا البلد.