لا تدخل عسكرياً أوروبياً في سوريا...«لأننا عاجزون»
صدفة أن يجتمع العسكريون والديبلوماسيون على خلاصة واحدة بشأن سوريا: لا تدخل عسكريا في بلاد الشام لأننا عاجزون عن التدخل، كما يقول العسكريون قبل كل شيء، أو الانصياع لأوامر واشنطن.
صدفة أن يجتمع العسكريون والديبلوماسيون على خلاصة واحدة بشأن سوريا: لا تدخل عسكريا في بلاد الشام لأننا عاجزون عن التدخل، كما يقول العسكريون قبل كل شيء، أو الانصياع لأوامر واشنطن.
خرج حريق كبير في اليونان عن السيطرة بعد ان واصل استعاره لليوم الرابع على جزيرة خيوس شرقي البلاد ليدمر الغابات والأراضي الزراعية بما في ذلك أشجار المصطكي الشهيرة في الجزيرة.
منذ حكم القبيلة وشيخها العادل والحنين إليه حتى يومنا هذا، أي حتى هذا الربيع العربي الذي تأخر قروناً عدة والذي يطالب بالانتقال من حكم شيخ القبيلة المطلق الصلاحيات، عادلاً كان أم غير عادل إلى الحاكم العصري المقيد بعقد اجتماعي متفق عليه بين الحاكم والمحكوم، وربما كان التاريخ السياسي الإسلامي هو تاريخ هذا التوق إلى هذا الانتقال الذي كلف العرب والمسلمين دماء الملايين والملايين من التائقين الذين لم ي
استردت الولايات المتحدة زعامتها للألعاب الأولمبية بعد أن تمكنت من احتلال المركز الأول بـ46 ذهبية و29 برونزية، بفارق 8 ذهبيات عن الصين التي جاءت في المركز الثاني بـ38 ذهبية و27 فضية و22 برونزية في اختتام أولمبياد لندن.
قال مسؤولون يونانيون أمس ان السلطات تعتزم اعادة احياء خطة لتسريح العمالة تستهدف 40 ألف موظف في القطاع العام بهدف تحقيق وفورات قدرها 5ر11 مليار يورو وعدت بها الدائنين الدوليين.
وقال مسؤول حكومي كبير لوكالة رويترز انه سيتم تنفيذ خطة التسريح هذه المرة رغم انه لم يتم تنفيذها في المرة السابقة.
ويعتزم الفريق الاقتصادي في الحكومة اليونانية تقديم تفاصيل الخطة الى الزعماء السياسيين الذين يدعمون الائتلاف الحاكم باعتبارها الطريقة الوحيدة لاقناع المقرضين الدوليين بمواصلة امداد اليونان بالمال.
مع مرور الزمن، تجد ألمانيا نفسها مجبرة أكثر فأكثر على مواجهة مسائل ومشكلات تتعلق بأقلياتها الدينية، خصوصاً عندما تتصادم الشرائع والطقوس مع القانون الألماني، فتقع الدولة بين مطرقة الحريات الدينية وسندان القوانين الوضعية.
مخرج، ومصوّر، وشاعر، وكاتب، وفيلسوف، وناقد.... جرّب وسائط تعبير مختلفة، فبقي خارج التصنيف. صاحب «السنسول» واكب أبرز المنعطفات السياسية والاجتماعية في النصف الثاني من القرن الحادي والعشرين، ورصدها بكاميرته جامعاً بين التأمّل الذاتي والتوثيق