الولايات المتحدة توافق على حضور مفاوضات جنيف حول سوريا
أكد مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة ستشارك في المفاوضات حول سوريا التي ستجري برعاية الأمم المتحدة في جنيف الشهر المقبل.
أكد مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة ستشارك في المفاوضات حول سوريا التي ستجري برعاية الأمم المتحدة في جنيف الشهر المقبل.
أكدت وزارة الدفاع الروسية أن ما يسمى “الخوذ البيضاء” تحضر لتصوير مشاهد لهجوم كيميائي مفبرك لنشرها في وسائل الإعلام.
وأضافت الوزارة: حصلنا على معلومات من سكان إدلب بوجود خبراء أجانب يجهزون لهجمات كيميائية مفبركة بواسطة قذائف تحتوي الكلور سيتم إطلاقها خلال اليومين القادمين.
هدد مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي، جون بولتون، بتوجيه ضربات جديدة ماحقة ضد الجيش السوري، إذا ما استخدمت دمشق أسلحة كيميائية، حسبما نقلت وكالة “بلومبرغ” الأمريكية عن 4 مصادر.
وحسب هذه المصادر التي لم يتم الكشف عن هويتها، تم توجيه هذه التهديدات خلال اجتماع بولتون مع سكرتير مجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف، في جنيف يوم الخميس الماضي.
دون انتظار تحقيق خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
أفادت وسائل إعلام ونشطاء بأن الجيش السوري تمكن من إحراز تقدم جديد في المعركة التي يخوضها ضد مسلحي "داعش" في بادية السويداء الشرقية.
أكد نشطاء سوريون أن حالة من التوتر تسود مدينة عفرين شمال البلاد قرب الحدود مع تركيا على خلفية تجدد الاقتتال بين الفصائل المسلحة المدعومة من أنقرة.
أفادت وزارة الدفاع الروسية اليوم، بأن المدمرة الأمريكية "يو أس أس سوليفان" وصلت إلى الخليج العربي محملة بـ 56 صاروخا من طراز كروز بهدف تنفيذ ضربة على سوريا.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية الجنرال إيغور كوناشينكوف: "بهدف تنفيذ ضربة على سوريا وصلت المدمرة الأمريكية "يو أس أس سوليفان" إلى الخليج العربي محملة بـ 56 صاروخا من طراز كروز".
كشفت وزارة الدفاع الروسية عن معلومات مؤكدة تفيد باستعداد إرهابيي تنظيم جبهة النصرة والمجموعات التابعة له لاستخدام الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في محافظة إدلب بغية اتهام القوات السورية.
وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في تصريح له اليوم: “وفقا لمعلومات مؤكدة من عدة مصادر مستقلة تم نقل 8 عبوات من الكلور إلى قرية تبعد بضعة كيلومترات عن مدينة جسر الشغور من أجل تمثيل “هجوم كيميائي” من قبل إرهابيي “الحزب التركستاني” و”جبهة النصرة” “.
تشير اللقاءات الروسية ــ التركية، المتكررة، في شأن إدلب والشمال السوري، إلى حرص الطرفين الكبير على الوصول إلى «تسوية» جديدة هناك، تُراكم فوق ما تم تحقيقه في مساري أستانا وسوتشي. فخلال أقل من أسبوع، حلّ وزيرا الخارجية والدفاع التركيين، برفقة رئيس الاستخبارات، مرّتين في موسكو، حيث التقيا أمس نظراءهم الروس، إلى جانب الرئيس فلاديمير بوتين.
في كل مرة تُرتكب فيها مجزرة في الساحل الغربي، تنبري الإمارات لنفض يد «التحالف» منها، وإلصاقها بمن تسمّيهم «الميليشيات الحوثية». مردّ ذلك سببان: أولهما أن مناطق الساحل تُعدّ مسرح عمليات للإماراتيين، وبالتالي فإن أي جريمة ضد المدنيين هناك لن تكون أبو ظبي بريئة منها، ولذا تجد نفسها معنية - قبل غيرها - بالمبادرة إلى تمويه الحدث، صيانةً لما تعتقد أنه «تحييد» لها من دائرة الاتهام بالجرائم الكبرى. أما السبب الثاني، فهو أن مديرية الدريهمي (جنوب مدينة الحديدة) - تحديداً - تشكّل مسرح اشتباك دائم مع الجيش واللجان الشعبية، وعليه فإن إمكانية تشويه الحقيقة هنا تبدو أكبر مما هي عليه في مناطق أخرى.