بعد سنوات القطيعة.. الأوروبيون يراجعون موقهم من الأسد ويوفدون دبلوماسييهم إلى دمشق
أربع سنوات مرت على اندلاع الحرب في سوريا، لكن تلك الحرب لم تنل من عزيمة الرئيس السوري بشار الأسد وإصراره على مكافحة الإرهاب الذي ضرب بلاده. أمر دفع عدد من دول الاتحاد الأوروبي، التي سبق لها وأن سحبت سفراءها من سوريا، إلى التفكير، في أحاديثها الخاصة، ب "أن الوقت قد حان لمزيد من التواصل مع دمشق". وذلك رغم معارضة فرنسا وبريطانيا لذلك على اعتبار أن "الأسد فقد شرعيته".