حث رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان واشنطن، أمس (الثلاثاء)، على اتخاذ إجراءات عاجلة وملموسة ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني التركي المحظور المتحصنين في شمال العراق، محذراً من أن مستقبل العلاقة بين البلدين رهن بموقف الإدارة الأمريكية
تبرأ الحزبان الكرديان الرئيسيان في إقليم كردستان العراق أمس، من حزب العمال الكردستاني المتحصن في الشمال، قائلين إن وجوده غير قانوني و”خلق مشاكل للإقليم”. جاء هذا الموقف مع استمرار التصعيد التركي ضد مسلحي الحزب، وتحرك إيراني
نجح الجيش العراقي في تحرير ثمانية من اصل 11 من زعماء عشائر بعقوبة، ذُكر ان احد القادة المنشقين عن «جيش المهدي»، خطفهم ليل الاحد في وقت عُثر فيه على 20 جثة من دون رؤوس قرب بعقوبة. وقُتل 31 شخصاً في هجمات بينها تفجير انتحاري اودى
قالت مصادر سورية مطلعة أمس ان محادثات وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي مع المسؤولين السوريين، أظهرت «تطابق رأيي» دمشق وطهران على ضرورة انتخاب رئيس لبناني «توافقي وبحسب النصوص الدستورية
تسلم الرئيس بشار الأسد من متكي رسالة من نظيره الإيراني محمود أحمدي نجاد ، فيما أعلن وزيرا الخارجية السوري وليد المعلم والإيراني منوشهر متكي، في دمشق أمس، أن بلديهما ينسقان من اجل حل الأزمة الناتجة عن هجمات حزب العمال الكردستاني
اتهم الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد الولايات المتحدة الأمريكية بازدواجية المعايير في التعامل مع الإرهاب، منتقداً تقاعس واشنطن عن التحرك لمواجهة المتمردين الأكراد الذين يشنون هجمات ضد تركيا انطلاقاً من شمالي العراق.
تتبادل إيران الإسلامية وتركيا العلمانية مصالح مشتركة، فإيران مزود أساسي لتركيا بالنفط والغاز، وتسعى الدولتان إلى الحصول على تأييد دولي، فإيران مهددة بسبب برنامجها النووي، وتركيا تحتاج غطاء شرعيا لدخول شمال العراق.