إيران

تصل وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس الى رام الله، اليوم للقاء الرئيس محمود عباس ورئيس حكومة تسيير الأعمال سلام فياض، ورئيس طاقمي المفاوضات “الإسرائيلي” والفلسطيني، في ظل غياب للتوقعات بتحقيق أي اختراق في جولتها الحالية،

الشروط الإسرائيلية المسبقة على سورية تلغي مشروعية الدخول في المفاوضات

عدم دقة المعلومات الاستخبارية الأمريكية هو السبب في تأخر ضرب إيران

أعرب وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك أمس عن خشيته من أي حرب مقبلة، مشيراً إلى أن «الجانب الآخر يدرك ضعف الجبهة الداخلية» في الدولة العبرية. وقال باراك، في مقابلة مع صحيفة «يديعوت أحرونوت» من مكتبه في وزارة الدفاع،

دعت لجنة أمريكية موكلة بمهمة مراقبة الحريات الدينية في العالم، الخارجية الأمريكية إلى تحديث قائمة الدول التي تقمع هذا النوع من الحريات، وتصنيف 11 دولة، في مقدمتها المملكة العربية السعودية وإيران والسودان على أنها "دول مثيرة للقلق"

لم ينجح موقف واشنطن المتشدد من إيران، والتهديدات والاتهامات المتزايدة التي غصت بها التصريحات الأميركية على مدى الأيام الماضية، في منع الدول الكبرى من التوصل الى اتفاق على تقديم رزمة حوافز جديدة الى طهران في مقابل إيقاف برنامجها

حذر رئيس قيادة الأركان المشتركة الأميركية الأدميرال مايكل جي مولين أمس بأن الفترة الانتقالية للرئيس الجديد تشكل "فترة حرجة" في وقت تخوض فيه الولايات المتحدة حربين، وقال إن المؤسسة العسكرية تستعد حاليا لتغيير الحرس القديم.

في تصريح اعتبره مراقبون انعكاساً لعمق خلافاته مع رئيس الحكومة "الإسرائيلية" ايهود أولمرت، أعلن وزير الدفاع، ايهود باراك، ان الجولان السوري المحتل سيبقى جزءاً من "إسرائيل".

جدد الرئيس المصري حسني مبارك أمس، تأييده لمشروع “الاتحاد من أجل المتوسط” الذي اقترحه الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي.وقال مبارك أمام رجال أعمال فرنسيين في باريس: “أنا على ثقة من أن التعاون بين الاتحاد الأوروبي والدول المطلة على