فتحت محاكمة خمسة شبان إسلاميين في الأردن بتهمة الحصول على معلومات سرية لصالح حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الباب لتساؤلات حول وجود مضامين سياسية على الرغم من الوجه الأمني للقضية.
توجه حزب الله اللبناني مساء الثلاثاء بنقد حاد لوزير الخارجية السعودي، الأمير سعود الفيصل، على خلفية موقف الرياض من الأزمة اللبنانية متهماً للملكة بالوقوف إلى جانب الحكومة التي يعتبرها مدعومة من قوى غربية، وملمحاً إلى احتمال
سوف يمضي وقت طويل قبل إنجاز مراجعة متكاملة لما جرى في القمة العربية الأخيرة في دمشق. كانت الأجواء ملبّدة كثيراً قبل أسبوع من القمة. وكان الهجوم الإعلامي والدبلوماسي الذي شنّته الولايات المتحدة وجماعتها في مصر والسعودية
أجمعت الصحف الأميركية أمس الثلاثاء على أن معركة البصرة كانت فاشلة، وأنها أتت بنتائج عكسية، وقالت إن نتائج المعركة أثبتت أن الصدر بدا رجل سياسة وحرب في نفس الوقت، داعية إلى التركيز على الوحدة الوطنية بوصفها مطلبا يرغب
اعتبر الأمريكيون ان الولايات المتحدة تأتي في المرتبة الخامسة للدول الأعداء الأخطر على أمريكا نفسها، وتصدرت القائمة ايران والعراق والصين وكوريا الشمالية.
أرادتها الولايات المتحدة الأميركية مناسبة لتعميق الانقسامات وتعطيل العمل العربي المشترك، فاجتازت القمة هذا الامتحان وحافظت على الحد الأدنى من المظاهر لصالح بقاء مؤسسة الجامعة العربية واستمراريتها.
ساهمت طهران في التوصل إلى وقف إطلاق النار بين الزعيم الشيعي مقتدى الصدر والحكومة العراقية، التي أعلنت، أمس، مواصلة العمليات العسكرية في البصرة، ما يهدد بتقويض دعوة الصدر لعناصر ميليشيا «جيش المهدي» بالانسحاب
وجّه وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، أمس، تحذيراً إلى سوريا وحزب الله من مغبة تنفيذ أي هجوم على إسرائيل، على اعتبار أنه «لن يمر مرور الكرام». تحذير يأتي ضمن الاستراتيجية الإسرائيلية، التي كشف عنها المحلل في صحيفة