إيران

طليعة قوات مصرية في سوريا. «القفزة الصغيرة التي تحتاجها العلاقات السورية المصرية كي تعود إلى طبيعتها»، والتي تحدث عنها قبل أربعة أيام وزير الخارجية السوري وليد المعلم، قد تكون حدثت، وتنتظر تكريساً قريباً مع وصول ديبلوماسي مصري رفيع إلى دمشق، قد يكون وزير الخارجية سامح شكري أو أحد كبار مساعديه.

قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي إن إيران أرسلت إلى سلطنة عمان «11 طناً من المياه الثقيلة» ستباع إلى بلد ثالث، مبرهنة بذلك على رغبتها في احترام الاتفاق النووي الذي وقع في تموز 2015 عبر التخلي عن فائضها من المياه الثقيلة.
وقال صالحي: إن بلداً لم يسمه «عبر عن اهتمامه بشراء المياه الثقيلة» التي أرسل «11 طناً منها إلى عمان».

علمنا من أحد المديرين في قطاع الاتصالات أن المشغل الثالث الذي يجري الحديث عن دخوله للعمل في سورية قريباً، قد يكون عبارة عن تجمع عدد من الشركات الإيرانية العاملة في قطاع الاتصالات في إيران، على أن تدخل هذه الشركات السوق السورية باسم شركة واحدة. ويجري العمل حالياً على تحديد اسمها التجاري.
وبيّن أن شركة الاتصالات السورية سيكون لها حصة من شركة المشغل الثالث التي سيتم تأسيسها، بنسبة نحو 20% من أسهم الشركة، حيث ستعمل شركة الاتصالات السورية على تأمين البنية التحتية لشركة المشغل الثالث.

مدينةُ الباب للجيش السوري.

ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» أمس، أن الإدارة الأميركية تنظر في اتخاذ إجراءات جديدة، من أجل تعزيز الاتفاق النووي مع إيران، قبل خروج الرئيس باراك أوباما من البيت الأبيض.

شكَّلت هزيمة المرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون مصدر سعادة بالنسبة للقيادة السورية، لا سيما أنها جاءت مفاجئة، ومخالفةً للتوقعات. لكن هذا لم يمنع حصول وقفة تأمل هادئة لما يعنيه تولي رئيس جمهوري كدونالد ترامب، حاد الطباع وذي ميول متطرفة، رئاسة الدولة الاقوى في العالم، والخصم اللدود دوماً لدمشق.

كشف الخبير الأميركي تشارلس ليستر عن الاسم الجديد للبرنامج الخاص الذي تديره وكالة المخابرات المركزية الأميركية «سي. آي. إيه»، والذي توفر بموجبه الدعم لأكثر من 80 مجموعة مسلحة داخل سورية، متحدثاً عن حيازة المسلحين لأكثر من 1000 صاروخ مضاد للطائرات.