«واقعية» دي ميستورا تغضب المعارضة، رهان غربي جديد على «الكيميائي»
عادت قضية استخدام السلاح الكيميائي والاتهامات التي كيلت للحكومة السورية من قبل لجنة تحقيق أممية ــ هذه المرة ــ إلى تصدّر واجهة الحديث
عادت قضية استخدام السلاح الكيميائي والاتهامات التي كيلت للحكومة السورية من قبل لجنة تحقيق أممية ــ هذه المرة ــ إلى تصدّر واجهة الحديث
هذه محاولة متواضعة منا لفض الاشتباك القديم الجديد بين العروبة والإسلام، كمصطلحين أو سياستين، هي محاولة تأتي في زمن اختلطت فيه القضايا، زمن تسيد فيه آل سعود المشهد سواء عبر الإرهاب باسم الإسلام “دا
تلعب الولايات المتحدة الأميركية منذ أمد في المنطقة العربية أسوأ الأدوار التاريخية في ما يُسمى بالحرب على الإرهاب،
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، أنّ العمل العسكري ضد كوريا الشمالية ليس «الخيار الأول» لإدارته، مبتعداً بذلك عن التهديدات الشديدة اللهجة التي أطلقها حتى الآن ضد بيونغ يانغ.
أقر رئيس وزراء كيان الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوجود اتصالات وعلاقات تعاون متعددة المستويات بين “إسرائيل” وعدد من الدول العربية.
على حين كانت الدول الغربية تحذر من تزايد قوة الحكومة السورية، رسمت «إسرائيل» صورة شديدة القتامة
اعتبر تحالف قوى المقاومة الفلسطينية أن العملية العسكرية التي نجح من خلالها الجيش العربي السوري في فك الطوق عن مدينة دير الزور “انتصار استراتيجي على قوى الإرهاب وداعميهم ويفتح آفاقا جديدة لتحقيق الأمن والسلام في ربوع سورية”.
تكن الحكومة الإسرائيلية وراعيتها الأميركية كرها خاصاً لضباط الفرقة الرابعة في الجيش العربي السوري، لأنهم بكل بساطة يعرفون أنها من التشكيلات الأساسية التي هزمت الغزو الأطلسي لسورية لهذا ليس غريباً إن سمعنا ورأينا في المستقبل القريب ،بسبب الانتصارات على الارهاب، الكثيرمن الاشاعات الاسرائيلية المصدر والتي سيتبناها جيش الاعلاميين المرتزقة العاملين في خدمة الأطلسي وإسرائيل لكن الغريب هو أن يتبنى تلك
أقرّت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية بأنّ الرئيس السوري “بشار الأسد هو الحاكم الوحيد الذي صمد منذ العام 2011. هذا حصل بفضل روسيا وإيران وحزب الله، الذين وقفوا إلى جانبه، في حين أن دولًا أخرى كالسعودية وقطر وتركيا حاربته”.
بينما يتحرك الجيش بسرعة وثبات نحو مركز «داعش» في ريف حماة الشرقي، في بلدة عقيربات، يعمل على حماية مكاسبه الأخير