لنُخلّص العالم من الوهابية
تشهد شركات العلاقات العامة والدعاية، التي لا تتورّع عن تلقي أموال البترودولار، طفرة. وكانت آخر مشاريعها إقناعنا بأن «جبهة النصرة» لم تعد فرعاً لتنظيم «القاعدة» في سوريا. أو كما قال متحدث باسم «النصرة» (مصطفى محمد) لشبكة «سي ان ان» الأميركية، إن الجماعة المتمرّدة التي غيّرت اسمها والتي يُفترض أنها انفصلت عن تنظيمها الأم، باتت «معتدلة».