الجربا: الدعم السعودي سيظهر في الميدان
بالتزامن مع تأكيد رئيس «الائتلاف» المعارض أحمد الجربا بأنّ زيارته الأخيرة إلى الرياض «ستنعكس نتائجها الميدانية قريباًَ» بعد الدعم السعودي المفترض، رفعت لندن الحظر عن إمداد المعارضة السورية بالسلاح.
بالتزامن مع تأكيد رئيس «الائتلاف» المعارض أحمد الجربا بأنّ زيارته الأخيرة إلى الرياض «ستنعكس نتائجها الميدانية قريباًَ» بعد الدعم السعودي المفترض، رفعت لندن الحظر عن إمداد المعارضة السورية بالسلاح.
قالت السعودية اليوم الخميس إن العدد الإجمالي لحالات الإصابة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (فيروس كورونا) في المملكة تضاعف تقريباً في أبريل نيسان مع إعلان 26 حالة إصابة جديدة يومي الثلاثاء والأربعاء. ويزداد القلق الدولي من الفيروس لأن من المتوقع أن تستقبل السعودية أعداداً كبيرة من الأجانب في عمرة شهر رمضان في يوليو تموز
ثم ملايين الحجاج لأداء فريضة الحج التي تحل هذا العام في أكتوبر تشرين الأول.
ورغم أن منظمة الصحة العالمية قالت إن من الصعب انتقال المرض بين البشر إلا أن معظم حالات الإصابة التي أعلنت في السعودية إلى الآن انتقلت على ما يبدو بين البشر ولم تنتقل من الحيوانات.
كشف تقرير جديد أصدرته منظمة فريدوم هاوس المعنية بأبحاث الديمقراطية والحرية السياسية عن احتلال السعودية وتركيا مراتب متقدمة بين الدول التي تعد الأسوأ في قمع الحريات والحقوق الديمقراطية.
أكدت السلطات الفرنسية وجود أعداد من الفرنسيين الذين انضموا إلى المجموعات الإرهابية المتطرفة في سورية.
لم تبلغ اندفاعة الهجوم التركي على حلب، منتهاها. أغراضها العسكرية لم تتحقق بعد، لكن الأكثر أهمية أن الهدف السياسي لم يُنجز حتى الآن، ما يثير مخاوف من ان موجات المسلحين، المتعددي الولاءات والانتماءات والمجتمعين بخيط المصالح العليا لتركيا، لن تتوقف قريبا على المدينة المنكوبة بالموت منذ أكثر من 600 يوم.
تمكّن «الجهادي» السعودي محمد سعد الشمّري من العودة مجدداً إلى الأراضي السورية، بعد عام ونصف العام من اعتقاله من قبل السلطات السعودية.
عبرت وزارة الخارجية الروسية عن قلقها من الأنباء حول استخدام تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي غاز الكلور في كفر زيتا بريف حماة في 11 نيسان الجاري معربة عن أملها بأن "يسمح العمل النزيه للخبراء الدوليين في رسم صورة موضوعية لما حدث وكشف المسؤولين عنه".
أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن مندوبي بعض الدول التي أدمنت سفك دماء السوريين على مدى السنوات الثلاث الماضية تأبى من جديد إلا وأن تستفيض في بياناتها حول بند "الحالة في الشرق الأوسط" بالحديث عن الوضع في سورية بطريقة تضليلية واستفزازية لا تصب إلا في خدمة المشروع الداعم للإرهاب والتطرف فيها وفي المنطقة وفي خدمة إبعاد الانتباه عن جوهر هذا البند المخصص أساسا لمناقشة سبل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية المحتلة بأبعاده المختلفة بما في ذلك الجولان السوري.