طالت عذابات أهالي حلب مع دخول الشهر الثامن لقدوم «المحررين» وانتشارهم في أحيائها الشعبية وفي وسطها التجاري التاريخي. بات هناك حلبان، في وقت يجري فيه الحديث عن اقتراب عملية عسكرية كبرى للجيش السوري لـ«تحرير» المدينة وريفها من سيطرة الميليشيات التي بات صنبور دعمها عبر تركيا بالسلاح والرجال والمال على أشده
أعلنت جهات تعمل في مجال الاتصالات السعودية، أمس الأول، أنها طلبت من الشركات المشغلة لبرامج اتصال مرئية مثل «سكايب»، وتطبيقات التحادث كـ«واتساب»، و«فايبر»، و«لاين»، مراقبتها أمنياً تحت طائلة حظرها إذا لم تتمكن من ذلك.
أكد عضو في هيئة كبار العلماء بالسعودية إن ما يحصل في سورية وبعض الدول العربية هو «حروب أهلية لا جهاد بها»، على حد تعبيره، رافضاً الفتاوى التي تستثير الشباب السعودي وتحثه على الجهاد في سورية.
حمّل مفتي الجمهورية الشيخ محمد رشيد قباني رئيسي الحكومة السابقين سعد الحريري وفؤاد السنيورة مسؤولية دمه أو أيّ أذى يتعرض له، مؤكدا أنه باق حتى انتهاء ولايته أو إلى يوم وفاته قبل نهاية ولايته، متوجّها لمعارضيه بالقول: "إذا استطعتم أقيلوا مفتي الجمهورية، فهذه وصمة عار في جبين بعض قيادات المستقبل".