ليبيا

الموقع
01-03-2013

الـحــرب الـعـالمـيـة عـلـى سـوريـا

ما هي إلا أيام وتحل الذكرى الثانية لنشوب الحرب التي لا تزال دائرة في سوريا. وهذه فترة طويلة بما يكفي لحسم نتيجة أي حرب، وخاصة اذا كانت البيانات التي تصورها في أنحاء العالم تترك انطباعاً بأن أحد جانبيها يحقق انتصارات يومية لا مثيل لها. الحرب التي تدور ضد سوريا ـ
28-02-2013

مزادات سرية لبيع الأسلحة القادمة من ليبيا في سيناء

كشفت شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية الأميركية، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين أن الأسلحة التي ساعدت المتمردين في ليبيا على إطاحة العقيد معمر القذافي تباع في مزادات سرية في سيناء، وذلك بالتزامن مع اعلان وزارة الداخلية المصرية أنها تمكنت من ضبط 60 صاروخاً مضاداً للدروع، مهربة عبر الحدود الليبية.
27-02-2013

«الـربـيـع الـعـربـي» لـيـس ثـورة

كما كل زمن ايديولوجي عربي، ليبرالي او قومي او اشتراكي، لما دعي بـ«الربيع العربي» خطابه ومقولاته ومصطلحاته الايديولوجية الملتبسة والمثيرة للجدل بدءاً من مصطلح «الثورة» بالذات. فهل الانتفاضات العربية هي ثورات كما رأى اليها البعض ام انها حراك شعبي ما دون ثوري اقرب الى التمرد والعصيان والحرب الاهلية، مآله اسقاط مستبد للاتيان بآخر لا يختلف عنه في التوجهات والتطلعات والعقل السلطوي؟ هل هي تقطع مع الماضي لتؤسس عالماً جديداً بكل الوجوه والاعتبارات ام انها ارتداد الى الماضي اياه واعادة انتاج مقولاته واعرافه المفوتة؟

27-02-2013

نجدت أنزور: «ملك الرمال» في طريقه إلى الصالات

يتحدّث المخرج السوري نجدت أنزور بنبرة يمكن وصفها بالشرسة، عن عمله السينمائي «ملك الرمال». يروي العمل سيرة آل سعود، وقد أثار جدلاً منذ الإعلان عن قرب عرضه في ربيع العام 2012، لكنّه لم يعرض حتى الآن (باستثناء عرض للصحافة في بريطانيا العام الماضي). خلال تصوير «ملك الرمال»

27-02-2013

قاعدة عسكرية فرنسية في ليبيا

كشف مسؤول رفيع المستوى في الحكومة الليبية لوكالة «الأناضول» أن فرنسا تعتزم إنشاء قاعدة عسكرية جنوب ليبيا. وقال إن هدف القاعدة المرتقبة هو «الحد من تسرب مقاتلي تنظيم القاعدة من شمال مالي إلى الدول المجاورة»
26-02-2013

سيكون هناك ناتو اقتصادي أيضا

حب للشعب الإيطالي".. كذلك قال الرئيس أوباما عندما استقبل الرئيس نابوليتانو في البيت الأبيض "يوما بعد عيد الحب". لماذا
26-02-2013

ياسين بقوش..دمشق تبكي زمن «الهنا»

بطيبة قلبه التي كانت سلاحه الوحيد، ربما كان يمكن لياسين بقوش (1938ــ2013) مسامحة مَن كان سبباً في عيشه تاريخاً من الإجحاف ونكران الجميل والتهميش. لكن من ذاك الذي يملك قدرة الصفح عن قاتليه؟ وهو الذي يستحق بعد هذا التاريخ الحافل من صناعة الفرح، ميتةً هادئةً على سريره الدافئ محاطاً بعائلته وأحفاده.