برنامجي الإنتخابي
لطالما سخرت في مقالاتي من أداء مجلس الشعب فأسميته «مجلس النوم الوطني» غير أننا اليوم أمام استحقاق جديد تفرضه التضحيات العظيمة لجيشنا الأسطوري وشعبنا الأبي، فالبرلمان هو حجر الأساس في عملية إعادة البناء بدليل موقف الأعداء الرافضين لانتخاباتنا البرلمانية..
أخوتي وأخواتي أبنائي وآبائي السوريين:
- أريدكم معي لتفعيل دور البرلمان السوري المغيّب واستعادة اسمه وألقه بعدما استهلكت تسميته الحالية «مجلس الشعب» خلال نصف قرن من الاسترخاء الوطني.
- تفعيل البند الأول في الدستور السوري الذي يقول: «المواطنون متساوون في الحقوق والواجبات» بعدما أنكرته الحكومات السابقة حتى بات المواطن يشتري حقوقه من موظفيها بالمال.
- دم الشهداء صراطنا المستقيم يهدينا للتي هي أقوم وأحسن سبيلا.
- المواطن هو الأكثرية وليست الطوائف أو الأحزاب التي تحكمها العصابات والعصبيات.
- العمل على تطوير النظام السياسي وحمايته من إعادة إنتاج نفسه حتى لا تتكرر مأساتنا التي نحن فيها اليوم.
- مساواة الوهابية والإخونجية بالصهيونية وتجريم السلوك الطائفي بقوانين مناهضة العنصرية.
- الإرتقاء بدور النائب في البرلمان بحيث يتعدى مهمة «العرضحالجي» إلى حماية الأمن القومي وتأمين مستقبل الفرد السوري..
- معالجة الطائفية بتشجيع التزاوج بين مكونات المجتمع السوري وتأمين حياة المتزوجين من غير طوائفهم من عمل وسكن وتعليم لإنتاج جيل مختلط ومتسامح.
الإنتخاب في زمن الحرب فعل مقاومة وبناء
نبيل صالح: فئة أ عن محافظة اللاذقية
ملاحظة: بعد مرور عشرة سنوات على إصدار الجمل أنشر صورتي للمرة الأولى على صفحاته:
وقد ارتفع عدد الهجمات التي شنّتها «برامج الفدية» هذه المعروفة بـ «رانسوموير» على الكومبيوترات المكتبيّة والأجهزة اللوحيّة والهواتف الذكيّة بنسبة 26 في المئة في الربع الأخير من العام الماضي، مقارنةً مع الفترة عينها من العام السابق، وفق ما أوضح التقرير.
ويطالب القراصنة مُستخدم الجهاز بفديةٍ، في مقابل تزويده بالرمز لكسر الحاجز.
وربّما تكون هذه الهجمات جدّ مربحة، بحسب القائمين على هذا التقرير الذين كشفوا أنَّ حملةً واحدة من هذا القبيل، درَّت 325 مليون دولار.
وأحصى التقرير، الذي لم يقدم أيّ تقديرات عن إجمالي المبالغ التي تمّ ابتزازها، ستة ملايين محاولة لتشغيل هذه البرمجيات.
ونسب المسؤول التقني في «إنتل سيكيوريتي» ستيف غروبمان، انتشار هذه الظاهرة إلى عوامل عدّة، أبرزها سهولة النفاذ إلى البرمجيّات الخبيثة المتوفرة بالمجّان، والتعامل مع شبكات إجراميّة مختصّة بهذا النوع من الجرائم، فضلاً عن صعوبة الإمساك بمرتكبي الهجمات.
ولفت إلى أنَّ هذه الهجمات باتت تطال مستشفيات ومدارس ومراكز شرطة، ولم تعد تقتصر على الأفراد، موضحاً أنّه يتمّ اختيار ضحايا يفتقرون إلى نظم حماية معلوماتيّة، من قبيل تلك المعتمدة في المصارف الكبيرة، ولديهم معلومات «يمكن أخذها كرهينة».
وليست برامج الفدية جديدة، لكن تمّ تطويرها على مدى السنوات، كما أنَّ تتبّع مرتكبي هذه الجرائم صعب جداً، عندما تجري عمليات الدفع بعملة البيتكيون الافتراضيّة غير الخاضعة للنظام المصرفي التقليدي.
وأكَّد غروبمان أنَّ الوسيلة الأفضل للاتّقاء من هذه الهجمات، هي حفظ المعطيات في أجهزة عدّة لاستعادتها عند الاقتضاء من مصدر مختلف، فضلاً عن استخدام برمجيّات لرصد التطبيقات الخبيثة.
(أ ف ب)
التعليقات
تعقيب
برنامجي الانتخابي
فئة أ هل أنت من العمال أم
ثناء
شجاعة فارس
شجاعة فارس
مع اطيب التمنيات بالتوفيق وان
مجلس الشعب
مجلس الشعب
معك
شو عنوان الجمل او صفحتك الرسمية على الفايسبوك
تحية
مرشّحنا
إضافة تعليق جديد