تحقيقات
90%من شركات صناعة الألبسة السورية لا يوجد لديها مصمّمي أزياء
أسماء عريقة وأخرى «مودرن» في أسواقنا ومحلاتنا التجارية
من المؤكد أنّ اتّباع الموضة أمر موجود بكثرة في مجتمعنا، كما في المجتمعات الأخرى، وإن اختلفت الدرجة.. ولكن ماذا عن زحف الموضة إلى المحلات التجارية، هل يمكن لأحد توقّع سبب التسميات التي تنتشر فجأة في الأسواق، متمثلة في مسلسل تركي أحياناً، أو بأسماء فرق رياضية مشهورة، وربما تغلب أسماء تحمل التراث في هذه المحافظة أو تلك..
650 طبيب تخدير فقط لـ 500 مستشفى بسبب هجرة أطباء التخدير
جنون أسعار العقارات بدمشق
بيعت شقة سكنية مساحتها 300 متر مربع، مطلة على حديقة تشرين، الشهر الماضي بسعر 250 مليون ليرة سورية (أكثر من خمسة ملايين دولار).
احتيال في سوق الانترنت: خسائر بالملايين والزبائن هم الضحايا
رغم التشدد والدقة اللذين اتبعتهما المؤسسة العامة للاتصالات في تحديد شروط التراخيص الممنوحة لمزودي خدمة النت كما تقول فقد حدثت جملة من التجاوزات الكبيرة والخروقات التي خسر من ورائها كثير من العاملين والموزعين والمواطنين على حد سواء الكثير من المال.
منظومة الإسعاف السريع مسمَّى لا يحملُ من اسمه نصيب
على سطح مستشفى دوما في ريف دمشق ممرٌّ قصير يؤدي إلى غرفتين من البيتون، تتبعان هيكلياً وإدارياً إلى ما يسمى منظومة الإسعاف السريع. إحدى الغرفتين خُصِّصت للممرضين، أما الأخرى فهي للسائقين. وما إن تمعن النظر قليلاً فيما تحويه الغرفتان، فلن يصعب عليك بعدها تذكّر ما رأيت؛ بدءاً من الجدران المتصدعة، إلى السقف الذي تدلّت منه المروحة المعطلة، ومن ثم الأسرّة المهترئة وبراد الماء المتوضع على الطاولة بجانب الغرفة، وصولاً إلى الحمام الذي بدا مهملاً على أقلّ تقدير.
كلُّ ما سبق ليس بداية أو تمهيداً لقصة من قصص تشيخوف.
السكن الشبابي: أخطاء فادحة في التنفيذ والتسليم
أسعار اللحوم الحمراء تأبى لتراجع والسكر هبط إلى 33 ليرة
لاتزال الأزمة المالية والاقتصادية اليونانية تمثل الحدث الأكبر الأبرز على الساحة الاقتصادية العالمية، والتي تستلزم معالجتها ضخ مئات مليارات اليورو في الاقتصاد اليوناني لتمكينه من تجاوز المحنة الصعبة التي تعيشها اليونان حالياً والتي امتدت تداعياتها إلى خفض الرواتب وزيادة الضرائب وفقدان عشرات الآلاف لفرص عملهم وتراجع الخدمات والأجور التي تقدمها صناديق التأمين والتقاعد وسواها..
قرار منع التدخين بعد التطبيق: فوضى مزاجية استثناءات
بقوّة القانون، كان من المفروض أن يطفئ السوريون, من المدخِّنين في الأماكن العامة، سجائرهم ونراجيلهم، ابتداءً من 21 نيسان 2010، ولكن ذلك- المفروض- لم يحدث، فالتطبيق خرج عن النص القانوني، وأبطاله ارتجلوا سيناريو «الصياد والطريدة»..