خدم سفي في وحدة الكوماندوز البحري الإسرائيلي "شيطت 13"، 
وشارك في العديد من العمليات الأمنية التي أوكلت لها، ومن أبرز هذه العمليات كانت في 10 نيسان من العام 1973 ضد أهداف وشخصيات فلسطينية في منطقة فردان في بيروت، حيث تمكن الإسرائيليون من اغتيال ثلاثة قادة فلسطينيين من حركة فتح (كمال
عينت الكنيسة الإنجيلية في سوريا ولبنان، رسمياً ولأول مرة في العالم العربي، “رولا سليمان” كأول إمرأة قسيسة في سوريا ولبنان والشرق الأوسط كله.
لا تمتلك جبهة النصرة سلاحاً كيماوياً وحسب، بل لديها منظومة متكاملة من الكوادر والقيادات التي تتولى مهام تصنيع وتطوير بعض أنواع الأسلحة الكيميائية، وتدريب نخبة من عناصرها على كيفية استخدامها، وكذلك تأمين الطرق اللازمة لتوريد هذه الأسلحة أو المواد الأولية الداخلة في صناعتها إلى مناطق سيطرتها من دول الجوار.
أوقفت قوى الأمن اللبناني أمس الإرهابي جلال منصور أحد أبرز المطلوبين الخطرين بقضايا إرهابية في مناطق الشمال اللبناني.
وذكرت مديرية الامن اللبناني في بيان: أن “الإرهابي كان ينتحل اسما مستعارا بهدف إخفاء هويته وقام بتغيير ملامح شكله الخارجي” مشيرة إلى أن قوة خاصة داهمته وتمكنت من إلقاء القبض عليه.
انتشرت القوة المشتركة الفلسطينية في حيّ الطيري في مخيم عين الحلوة جنوب لبنان الخميس لتضع حداً للاشتباكات مع مجموعة بلال بدر المتشدّدة التي أدّت الى مقتل 10 اشخاص وسقوط نحو 60 جريحاً، يأتي هذا الانتشار بعد سلسلة من الاتصالات والمساعي التي بذلت على مستويات عدّة بين الأحزاب والشخصيات السياسية والأمنية اللبنانية والفلسطينية.
تجددت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة قرب صيدا في جنوب لبنان بين القوة الفلسطينية المشتركة وحركة فتح من جهة وجماعة بلال بدر الإرهابية من جهة ثانية.
أكد الباحث في فرع منظمة «هيومن رايتس ووتش» في بيروت بسام خواجة أن نحو ثلاثة آلاف لاجئ سوري أخلوا خيامهم في منطقة البقاع في شرق لبنان بإرداتهم وبناء على تعليمات شفهية تبلغوها من الجيش اللبناني نهاية آذار الماضي، حيث منحوا حينها «مهلة تتراوح بين سبعة وعشرة أيام للإخلاء» إلا أن الجيش اللبناني لم يقدم على أي عملية إخلاء قسرية رغم انقضاء المهلة.
تجددت الاشتباكات اليوم بين القوة المشتركة الفلسطينية ومجموعة المدعو بلال بدر الارهابية في مخيم عين الحلوة قرب صيدا بجنوب لبنان.
