اندحار الفردانية في المجتمع من خلال اليومي والعادي
الجماعية القديمة التي انتهت عادت لتحتل الصدارة
وصف الشاعر الفلسطيني محمود درويش أحداث العنف الأخيرة في غزة بين حركتي فتح وحماس بأنها "اعتداء على معنى فلسطين وماهية الروح الفلسطينية" موضحاً أنها اعتداء على إنسانيته.
هل هناك اتفاق اسمه «اتفاق مكة» ام ان الأمر مجرد عودة الى اتفاقات سابقة أبرمت في غزة والقاهرة وتم الاعلان عنها بـ«ديكور» خاص قرب الحرم المكي؟ السؤال كان مطروحاً بقوة طوال الاسبوع الفائت في اوساط النخبة كما العامة, على امتداد الشارعين
اطلع فاروق الشرع نائب رئيس الجمهورية ووليد المعلم وزير الخارجية من خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس على تطورات الأوضاع الفلسطينية بعد اتفاق مكة بين حركتي فتح وحماس، ولاسيما تشكيل حكومة وحدة وطنية.
دعا كل من العلامة السني يوسف القرضاوي والمرجع الشيعي آية الله علي أكبر هاشمي رفسنجاني الأمة الإسلامية إلى أن تحرص على وحدتها وأن تنبذ الفرقة والاقتتال وأن تعي ما تدبرها لها قوى الاستكبار والصهيونية من مؤامرات لتمزيقها وإضعافها.