أفادت دراسة أن ممارسة التمارين الرياضية قد تخفض ضغط الدم بقدر ما يفعل الدواء.
وجمع الباحثون بيانات ما يقرب من 400 تجربة عشوائية قيمت آثار أدوية ضغط الدم وممارسة التدريبات على خفض ضغط الدم. ووجد الباحثون أن الأدوية والرياضة خفضت ضغط الدم بنحو تسعة مليمترات زئبق لدى المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
في موقف لافت، دعا الكاتب السعودي، يحيى الأمير، إلى العمل على إنقاذ سوريا وإنهاء ملفها بطريقة تحفظ الدولة في هذا البلد العربي العريق.
حصلت السورية “جيلان طاهر” على الشارة الدولية للتحكيم بكرة القدم التي يمنحها الاتحاد الدولي “الفيفا”، لتكون أول سورية تنالها في التاريخ.
أوضح مدير تربية درعا محمد خير العودة الله أنه تم توزيع ألف مدفأة على مدارس محافظة درعا مقدمة من وزارة التربية مشكورة بالتوازي مع توزيع مادة المازوت على كل المدارس وذلك من أجل توفير التدفئة للتلاميذ والطلاب، كما تم توزيع 162 خزان مياه للمدارس المحتاجة وخاصة أن الكثير منها تضرر أو نهب خلال الأحداث كما حال المدافئ، وجرى رفد المدارس بـ 600 لوح (وايت بورد)
وبهدف المساعدة على إعطاء الدروس بما يتواءم مع المناهج المطورة زودت الوزارة المديرية بوسائل تعليمية وتقنية لمصلحة مخابر مدارس المحافظة.وذكر مدير التربية أنه تقدم لامتحانات الفصل الدراسي الأول 219218 تلميذاً وطالباً ضمن 835 مدرسة،
بعد أقلّ من أربع وعشرين ساعة على تبنّي مجلس الأمن الدولي القرار 2451، الذي أقرّ نشر مراقبين أمميين في مدينة الحديدة للإشراف على عملية وقف إطلاق النار والانسحاب العسكري، وصل رئيس «لجنة تنسيق إعادة الانتشار»، الجنرال الهولندي المتقاعد باتريك كاميرت، إلى اليمن، تمهيداً لبدء عمل فريقه يوم الأربعاء المقبل.
أكّدت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية أن المستشار السابق لولي العهد السعودي محمد بن سلمان، سعود القحطاني، أشرف على التحقيق مع الناشطة السعودية المعتقلة لجين الهذلول، وهدّدها بـ«الاغتصاب والقتل» والإلقاء في مياه الصرف الصحي. جاء ذلك في تقرير للصحيفة نُشر يوم الاثنين، نقلاً عن شهادات مطّلعين ومؤسسات حقوقية لم تذكرها، يكشف عن دور القحطاني في تعذيب عدد من الناشطين والناشطات، أبرزهنّ الهذلول، وأنه كان مسؤولاً عن عمليات قمع كل من اعتُبر معارضاً لابن سلمان.
بعدما دفعتها الضغوط المكثّفة إلى القبول باتفاق الحديدة على مضض، تحاول الحكومة الموالية للرياض تصدير تفسيرات «غير واقعية» تلائم مصالحها. تساندها في ذلك قيادة «التحالف» التي تحاول تجميل «الهزيمة» التي آلت إليها مشاورات السويد. محاولات لن تحول على الأرجح دون تنفيذ الاتفاق، خصوصاً في ظلّ وجود معلومات عن أن المفاوضات غير المعلنة تخطّت «مسألة الحديدة».
رغم التفاصيل القليلة التي خرجت عن زيارة الرئيس السوداني عمر البشير إلى العاصمة السورية دمشق، ولقائه الرئيس بشار الأسد، إلا أنها فتحت المجال أمام تكهنات واسعة تتقاطع في سياق عودة العلاقات السورية مع المحيط العربيّ، بعد قطيعة لم تطلبها دمشق.
صوت مجلس الشيوخ، مساء الخميس، على قرار لإنهاء الدعم العسكري الأميركي للحرب التي تقودها السعودية في اليمن. التصويت على القرار المذكور، هو تصويت معنوي، وتنحصر تأثيراته في العلاقات العامة، وعلى الجانب الإعلامي، ومعركة الوعي، إضافة إلى كونه محاولة من المؤسسة التشريعية الأعلى في البلاد، بأن الولايات المتحدة لا تزال رائدة في مجال الحفاظ على القيم وحقوق الإنسان.
مع نهاية المشاورات اليمنية الأولى التي شهدت حلحلة لبعض الملفات العالقة منذ المشاورات التي بدأت قبل سنتين، يمكن القول إن قطار المفاوضات «الجادة» قد انطلق، وإن بوتيرة بطيئة، للوصول إلى «حل سياسي» ينهي الحرب المستمرة منذ ما يقارب الأربعة أعوام. الاتفاقات والتفاهمات الثلاثة التي تم التوصل إليها، في محافظة الحديدة وميناؤها، ومدينة تعز، وتبادل الأسرى بين الطرفين، فضلاً عن النقاشات بشأن إجراءات بناء الثقة الأخرى، تعد الأهم منذ بداية العدوان في عام 2015.