عمان

أصدرت محكمة أمن الدولة الأردنية اليوم، قراراً بإعدام 5 أشخاص متهمين في قضية الاعتداء على فتى الزرقاء قبل عدة أشهر، التي هزت الرأي العام الأردني.

وقضت المحكمة أيضاً بإعدام مدان آخر فار من وجه العدالة شنقاً، كما أصدرت أحكاماً بسجن أحد المدانين 15 عاماً وآخر 10 أعوام واثنين آخرين بالسجن عاماً كاملاً لكل منهما، في المقابل أصدرت حكم البراءة بحق 7 أشخاص.

في هذه القضية واجه 17 شخصاً تهماً، من بينها جناية القيام بعمل إرهابي يعرض المجتمع للخطر والشروع بالقتل العمد بالاشتراك، وإحداث عاهة دائمة والخطف الجنائي، وكان أحد هؤلاء المتهمين فار من وجه العدالة.

كشف وزير استخبارات الاحتلال الإسرائيلي "إيلي كوهين"، إنه يعتقد أن "قطر والسعودية وسلطنة عمان والنيجر هي الدول التي ستطبع علاقاتها مع إسرائيل".

جاءت تصريحات كوهين في مقابلة مع موقع صحيفة "يديعوت آحرونوت"، مساء أمس الأربعاء، وذكرت الصحيفة أن "وزير الاستخبارات الإسرائيلي قدر أن الدول الأربع القريبة من إبرام اتفاقيات سلام مع إسرائيل، هي السعودية، سلطنة عمان، قطر والنيجر في أفريقيا". 

توفيت الفنانة السورية ميادة بسيليس فجر الخميس بعد صراع مع مرض السرطان، عن عمر يناهز 54 عاماً.

وكان الملحن سمير كويفاتي زوج الفنانة الراحلة، قد أعلن في شباط الماضي، إصابة زوجته بمرض عضال.

وقال حينها كويفاتي إن وضع زوجته الصحي مستقر، طالباً الدعاء لها.

أعلنت صحيفة "يسرائيل هايوم" أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو"، سيتوجه إلى دولة الإمارات غداً الخميس في زيارة تستمر لعدة ساعات.

وبحسب الصحيفة العبرية، فقد استأنف مكتب نتنياهو الاتصالات مع المسؤولين في الإمارات لتنسيق الزيارة، بعد أن تم تأجيلها قبل أيام.

أعلنت وزيرة الثقافة، لبانة مشوح، أن أغلب قطع آثار سوريا المسروقة خرجت من البلاد، عبر الحدود مع تركيا بالدرجة الأولى، ثم الكيان الإسرائيلي بالدرجة الثانية، والأراضي اللبنانية بالدرجة الثالثة.

وقالت الوزيرة: “الدولة الوحيدة من دول الجوار التي احترمت الاتفاقيات هي لبنان، حيث استعادت سوريا حوالي 80 قطعة أثرية، تمت مصادرتها من قبل الجهات اللبنانية المختصة”.

وأشارت إلى إنشاء قاعدة بيانات بالقطع المسروقة من المتاحف، وسلمت إلى مكتب الإنتربول الدولي، لتتبع القطع، حال ظهورها في السوق السوداء أو المزادات العلنية.

أرسلت طهران أمس الجمعة، رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو غوتيريش"، للرد على اتهام إسرائيل بشأن تورط إيران بالهجوم على السفينة الإسرائيلية في خليج عمان أواخر شباط الماضي.

مندوب إيران لدى الأمم المتحدة "مجيد تخت روانجي" حذر في رسالته إلى إسرائيل «من عواقب أي عمل تقوم به يرتكز على سوء تقديرها»، مؤكداً أن «اتهام إسرائيل لإيران بتفجير سفينة إسرائيلية في بحر عمان لا أساس له».

ذكر وسائل إعلام عبرية، أن وزير الأمن في حكومة الاحتلال "بيني غانتس" يسعى "لترتيب أمني خاص" مع دول خليجية، أقامت علاقات مع "إسرائيل".

وأكد غانتس أمس الثلاثاء، أن "إسرائيل تعمل على إنشاء تحالف أمني إقليمي مع دول الخليج التي لها علاقات مع معها وتشاركها المخاوف بشأن إيران"، بحسب ما أفادت به هيئة البث الرسمية الإسرائيلية قناة "كان".

وكان غانتس قال لوكالة "رويترز": "لا أعتقد أنه سيكون اتفاق دفاع لكننا سنقيم علاقات دفاعية مع كل دولة لدينا علاقات معها، ونسعى لإقامة ترتيب أمني خاص، ويمكننا مواصلة وتطوير علاقاتنا في إطار هذا الترتيب".

كشف وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي "غابي أشكنازي" أمس، عن اتصال هاتفي أجراه مع نظير له خليجي ناقشا فيه المستجدات على الساحة.

وقال الوزير، إنه ناقش مع نظيره العماني "بدر البوسعيدي" هاتفياً، تعزيز العلاقات بين الجانبين، والحفاظ على قنوات الاتصال المباشر.

وكتب أشكنازي تغريدات على "تويتر" جاء فيها: "كانت لدي محادثة جيدة مع وزير الخارجية العماني وخلال المكالمة تبادلنا وجهات النظر حول عدد من القضايا والمصالح المشتركة، وكذلك أهمية دعم جميع الجهود لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة".

أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الإثنين، أن "إيران مسؤولة عن الانفجار الذي استهدف سفينة إسرائيلية في خليج عُمان".

وعندما سُئل عما إذا كانت "إسرائيل" سترد على حادث الجمعة قبالة ساحل عمان، قال إنه سيتم الردّ على كل الجبهات.

وأضاف: "لن نسمح لإيران بامتلاك أو تطوير أي قدرات نووية باتفاق أو دون اتفاق" مشيراً إلى أنه أخبر الرئيس الأمريكي جو بايدن بالأمر.

أعلنت شركة “درياد غلوبال” المختصة بالأمن البحري أن السفينة التجارية التي تعرضت لانفجار أمس في خليج عمان تابعة لشركة (إسرائيلية).

وأوضحت الشركة التي تتخذ من لندن مقراً لها أن سفينة الشحن تبحر تحت علم باهاماس وتحمل اسم “ام في هيليوس راي” تابعة لشركة “هيليوس راي ال تي دي” الإسرائيلية المسجلة في جزيرة مان البريطانية وكانت في طريقها إلى سنغافورة من مدينة الدمام السعودية.

وأضافت الشركة “من المفهوم أن السفينة كانت تقريباً على بعد 44 ميلاً بحرياً شمال غرب مسقط عندما وقع الانفجار” موضحة أنه “يبدو أن السفينة كانت عائدة إلى ميناء المنشأ”.