أكد رئيس دائرة حماية المستهلك في مديرية التجارة الداخلية بحمص "بسام مشعل"، أنه تم العمل على تكثيف دوريات حماية المستهلك في أسواق المدينة تزامناً مع قدوم شهر رمضان المبارك.
وبين أنه تم تقسيم المدينة إلى عدة قطاعات، إضافة لتوزيع 3 دوريات ثابتة مع سيارة في كل من ساحة الحاج عاطف ودوار النزهة وساحة الزهراء لتلقي الشكاوى مباشرة من المواطنين، والعمل على معالجتها على الفور.
تواصل أسعار المواد الغذائية في أسواق دمشق ارتفاعها الجنوني دون حسيب أو رقيب حيث لاتشرق شمس نهار جديد إلا وتسجل الأسعار ارتفاعاً جديداً متفاوتاً بين سلعة وأخرى.
ففي جولة على أسواق دمشق، تربعت البندورة والليمون على عرش الخضار، وتراوح سعر كيلو البندورة مابين 1000 إلى 1100 ليرة، والليمون 2000 إلى 2500 ليرة، “وموعاجبك لاتشتري” بصوت أحد الباعة.
وتحدث مواطنون: “يمكننا أن نستغني عن الليمون بمادة ملح الليمون، أما البندورة لايمكن الاستغناء عنها فهي عنصر أساسي على المائدة وخاصة في رمضان”.
تواصل أسعار المواد الغذائية في أسواق اللاذقية ارتفاعها الجنوني دون حسيب أو رقيب، ففي كل يوم “تنط” الأسعار ما بين ١٠٠- ٣٠٠ ليرة لتخرج الكثير من السلع عن إمكانيات المعترين من أصحاب الدخل المحدود ومن توقفت أعمالهم بسبب الاجراءات الاحترازية.
في جولة على أسواق مدينتي اللاذقية وجبلة، لا يتكلف المتقصي عناء البحث عن المخالفات لأنها واضحة للعيان فمعظم المحال تغيب عنها لائحة الأسعار التي “تنط” يومياً بشكل مبالغ فيه.
قالت وسائل إعلام محلية إن انفجارات متتالية هزت مدينة الرقة، وخلفت أضرارًا مادية، وسط حديث عن استهداف قيادي في صفوف “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد).
وذكرت وكالة “هاوار” التابعة لـ”الإدارة الذاتية الكردية”، أن ثلاثة انفجارات ناتجة عن عبوات ناسفة، هزت الخميس مدينة الرقة، وتسببت بأضرار مادية.
ولفتت الوكالة إلى أن العبوات من مخلفات تنظيم “داعش”، مشيرة إلى أن الانفجارات وقعت في منازل لمدنيين بالقرب من مشفى “الطب الحديث” وسط مدينة الرقة.
من جانبها، قالت صفحة “الخابور” المحلية، إن العبوات استهدفت قياديًا في “قسد” بالقرب من مشفى “الطب الحديث”.
قال مدير إدارة مكافحة المخدرات العميد حسين جمعة إنه “تم ضبط شحنة من حبوب الكبتاغون المخدرة مخزنة بشكل فني ضمن كراتين تمت مصادرتها داخل أحد المستودعات بإحدى قرى ريف دمشق”.
وأضاف جمعة: “بلغت كمية الحبوب المخدرة التي تم مصادرتها أكثر من مليون ونصف حبة مخدرة كانت مخزنة ضمن 2500 كرتونة”.
وأكد جمعة أنه “تتم متابعة المتورطين في محافظتي حمص وطرطوس وإلقاء القبض على خمسة أشخاص من بينهم التاجر الأساسي”.
وأشار جمعة إلى أن “التحقيقات جارية لإلقاء القبض على المصدر وباقي المتورطين، وسيتم تقديم المقبوض عليهم للقضاء أصولا”.
استقدم جيش الاحتلال التركيّ دفعة جديدة من عوائل مسلحي “الجيش الحر” ومسلحي الغوطة وإدلب وحمص لتوطينهم في مدينة تل أبيض المحتلة بريف الرقة الشمالي .
وأكّدت مصادر محلية بريف الرقة لتلفزيون الخبر “دخول قافلة جديدة مؤلّفة من 150 سيارة قادمة عبر الأراضي التركية إلى مدينة تل أبيض، قادمة من مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي، وعلى متنها أكثر من 600 شخص من عوائل المسلحين التابعين لتركيا ” .
وكشفت المصادر ” عن استمرار ما يسمّى “المجلس المحلّي” في مدينة جرابلس بتسجيل أسماء عوائل المسلحين لإرسالهم على شكل دفعات وتوطينهم في مدينة تل أبيض شرط ذهاب العائلة كاملة إليها”.
أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين عن “استئناف العمل في المكتب القنصلي بمدينة حمص، لإنجاز المعاملات المتعلقة بالفواتير التجارية والوكالات وتجديد زيارة القطر للمغتربين”.
وبينت الوزراة أن “المكتب القنصلي يعمل من يوم الأحد إلى يوم الخميس من كل أسبوع، من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة الثانية عشرة ظهراً”، بحسب مانشرته على صفحتها الرسمية.
وأشارت الوزارة إلى أنه “يقوم المكتب القنصلي في مدينة اللاذقية أيضاً باستلام طلبات المغتربين الراغبين بتجديد زيارتهم للقطر، نتيجة الإجراءات الاحترازية المتعلقة بمنع انتشار وباء كورونا”.
تصدت وسائط الدفاع الجوي في الجيش العربي السوري مساء أمس لعدوان إسرائيلي في سماء مدينة تدمر وأسقطت عدداً من الصواريخ المعادية.
وفي التفاصيل: نحو الساعة الحادية عشرة من مساء أمس تصدت وسائط دفاعنا الجوي لعدوان إسرائيلي بالصواريخ في سماء مدينة تدمر بريف حمص الشرقي وأسقطت عدداً من الصواريخ المعادية قبل الوصول إلى أهدافها.
نشرت عدة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبر حول وفاة الطفلة "رغد محمد طارق بابات" والدتها إسعاف تولد عام 2008م من قرية دير فول بريف حمص الشمالي وإسعافها إلى مشفى حماه الوطني وإدعاء والدها بأنها سقطت عن الشجرة وفارقت الحياة على أثرها .
داخل منزلها في مدينة اللاذقية، استعدّت جاكلين للأعياد، رغم معرفتها بعدم وجود صلوات في الكنائس. اختارت لأبنائها ثيابهم وأعدّت الحلويات، وأشعلت الشموع في رُكن أعدّته مسبقاً في المنزل؛ دخلت إلى موقع «فايسبوك» وتابعت مع عائلتها «البث المباشر» للصلوات، حالها كحال آلاف المسيحين في سوريا.