سيطرت فضيحة التجسس داخل وزارة الخارجية الاميركية أمس، على حملة المرشحين للرئاسة، بعدما أعلنت وزيرة الخارجية كوندليسا رايس انها قدمت اعتذارها للمرشح الديموقراطي باراك أوباما بشأن حادث التلصص على الملف المتعلق بجواز سفره،
باستثناء الأسماء الفرنكوفونية الكبيرة، لا يزال موقع الأدب الفرنكوفوني الشرق أوسطي هامشياً على الساحتين العربية والفرنسية، على رغم غزارة عناوينه ووجوهه وأهميتها طوال قرنٍ من الزمن. ويعود السبب إلى الإهمال الذي يتعرّض له هذا الأدب من
أعلن وزير الخارجية الفرنسي، برنار كوشنير، أمس، أنّ فرنسا تستعدّ لاستقبال نحو 500 لاجئ مسيحي من العراق. أكّد كوشنير ذلك في حديث لإذاعة «مونتي كارلو» و«بي أف أم ـ تي في» مشيراً الى أنّ الكلدان المسيحيّين في بلاد الرافدين هم
لم يصمد نفي الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لفكرة المؤتمر الدولي حول لبنان أكثر من ساعات، ليخرج بعدها رئيس الهيئة التنفيذية للقوات اللبنانية، سمير جعجع، ويؤكّد أن الفكرة متداولة وصاحبها ناظر القرار الدولي 1559، تيري رود لارسن.
ما نقص الموجة الوردية لكي تتحول إلى تسونامي سوى انتزاع مرسيليا من الساركوزي «جان كلود غودان». المدينة المتوسطية، وثاني المدن الفرنسية، وحدها نغصت صفاء انتصار اليسار الفرنسي في البلديات، ومع ذلك خرج اليسار في الدورة الثانية
لم يتجاوز فريقا الموالاة والمعارضة في لبنان، قواعد لعبة الشد المفتوحة بينهما منذ 15 شهرا، كذلك لم يتمكن «الضنينون» بالشأن اللبناني، من استنباط أفكار تكسر قواعد أزمة مفتوحة على مصراعيها حتى اشعار غير محدد، خاصة في
حاولت باريس، منذ انطلاق شرارة مقاطعة معرض الكتاب، الذي يستضيف إسرائيل، أن تبتعد عن «الحقل السياسي» في عملية تواصلها الإعلامي مع ردة فعل الدول العربية والإسلامية المقاطعة. فبالنسبة إلى فرنسا، فإن
الجديد في زيارة جعجع هو الزيارة في حدّ ذاتها. فلأشهر خلت، كانت الإدارة الأميركيّة، كما نقل الكثيرون عنها، ترفض إعطاء جعجع تأشيرة دخول، لأن الجمهوريين يخافون استغلال الديموقراطيين لهذه «المخالفة» في المعركة الرئاسيّة، لكون الصفة التي