ليبرمان: لن نحارب.. المسلمون يتقاتلون
لم تعد «إسرائيل» بحاجة إلى الحروب لتحقيق أهدافها، لا داخل الأراضي التي تحتلّها في فلسطين، ولا حتى في لبنان أو سوريا، فَلِم تتكلّف على الحروب ما دامت أهدافها تحققها الدماء العربية المسفوكة في ظل «الشتاء العربي»؟
لم تعد «إسرائيل» بحاجة إلى الحروب لتحقيق أهدافها، لا داخل الأراضي التي تحتلّها في فلسطين، ولا حتى في لبنان أو سوريا، فَلِم تتكلّف على الحروب ما دامت أهدافها تحققها الدماء العربية المسفوكة في ظل «الشتاء العربي»؟
أكد الدكتور بشار الجعفري مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة استنكار سورية الشديد إصرار المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف على عدم التطرق للأوضاع في الجولان السوري المحتل مشيراً إلى تجاهل “إسرائيل” لمئات القرارات الأممية التي تطالبها بإنهاء احتلالها للأراضي العربية وارتكابها انتهاكات ممنهجة للقانون الإنساني الدولي ولقانون حقوق الإنسان وصلت إلى درجة جرائم الحرب والجرائم
تبنّت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم «اليونيسكو»، بشكل نهائي أمس، قراراً تقدّمت به فلسطين ودول عربية أعضاء في المنظمة، يؤكد أن القدس الشرقية «تراث إسلامي خالص» وأن لا علاقة لليهود بالمسجد الأقصى.
لا جدال أن نتيجة تصويت الدول الاعضاء في منظمة الامم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) على مشروع القرار العربي ــ الفلسطيني بإنتقاد اسرائيل في تقييدها حرية دخول المسلمين الى الحرم القدسي، وعبارات اخرى، يعد تصويتاً طيباً على قرار عادل.
أكد رئيس الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية الأسبق، شلومو غازيت، أن الفضل يعود إلى المغرب في انتصار إسرائيل على العرب في حرب 1967، وذلك عبر نقل تسجيلات للقاء مهم جرى بين القادة العرب، تباحثوا خلاله حول جاهزيتهم لخوض حرب ضد إسرائيل.
علّق الكيان الإسرائيلي تعاونه مع "منظّمة الأمم المتحدة للتّربية والعلوم والثّقافة" (اليونيسكو) بعد إعلانها، يوم الخميس، أن لا علاقة ورابط تاريخي أو ثقافي لليهود في مدينة القدس والمسجد الأقصى.
في صفعة جديدة لمحاولات الكيان الإسرائيلي تزوير التاريخ وفرض حقائق مزيفة تلائمه على الفلسطينيين ومدينة القدس المحتلة، أقرّت لجنة المدراء التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «اليونسكو»، في باريس أمس، بأن لا علاقة أو رابط تاريخي أو ثقافي لليهود في مدينة القدس والمسجد الأقصى المُبارك، على أن يُصوّت المجلس التنفيذي للمنظمة، الثلاثاء المُقبل، على قرارين جديدين حول «فلسطين المحتلة».
تجرأت نساء الأحياء الشرقية من مدينة حلب على المسلحين وخرجن بتظاهرات حاشدة تركزت في أربعة أحياء دعت الجيش العربي السوري لدخولها ورفعن شعارات قالت: «الجيش الحر حرامي بدنا الجيش النظامي»، في تحد واضح وصريح لنفوذ وسطوة المسلحين على الرغم من وعيدهم بفض التظاهرات بالقوة.
مدينة الباب بعد حلب هدف العملية الروسية السورية المشتركة، بعد استبعاد الأكراد، وتحذير الروس والايرانيين والسوريين للاتراك من الاقتراب منها.