ضجّة كبيرة أثارها انعقاد مؤتمر «اتحاد إذاعات الدول العربية» (اللجنة التنسيقية العليا بين الفضائيات العربيّة) الـ 17 في رام الله بين 8 و 12 كانون الثاني (يناير) الحالي، بمشاركة شخصيات إعلامية من 16 دولة عربية. هذه الخطوة التي يعتبرها الناشطون الفلسطينيون تطبيعاً صريحاً مع الاحتلال الإسرائيلي، قوبلت بسذاجة تامّة في إعلام السلطة الفلسطينيّة والإعلام العربي.
أعلن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي أمس، أن وزير الخارجية الأميركي جون كيري سيلتقي الأحد المقبل عدداً من وزراء الخارجية العرب في باريس، في محاولة منه لإقناعهم بالاعتراف بـ«يهودية دولة إسرائيل»، مضيفاً أن «كيري يطرح أفكاراً هي الأقرب للحكومة الإسرائيلية».
كنا أشرنا في مقالات سابقة إلى تآمر نظام ذوي عون وتعاونه مع الاحتلال البريطاني، لكنه لم يكن كافياً لاغتصاب فلسطين وتمكن العدو الصهيوني من احتلالها وطرد أهلها!
مع تواصل جهود وزير الخارجية الأميركي جون كيري في الطريق إلى بلورة اتفاق إطار، يتركز جزء أساسي من المباحثات التي يجريها مع الأطراف المعنية، إسرائيلياً وفلسطينياً وعربياً، حول قضيتي حدود الـ 67، والاعتراف بيهودية دولة إسرائيل.
في الوقت الذي يحتفل فيه المسيحيون في كافة أنحاء العالم بميلاد السيد المسيح، وخصوصاً في كنيسة المهد التي شهدت ولادته قبل ألفي عام، في ظلّ ما تمارسه إسرائيل من إجراءات قمعية على الأرض بحق هذه المدينة التي تنادي دوماً بالمحبة والسلام، تصرّ إسرائيل على استكمال مسلسل تزييف الحقائق ومحاولة تغيير التاريخ وطمس المعالم والهوية الفلسطينية، من خلال تصريحات عنصرية نابعة من سياستها العدوانية تجاه الشعب الفل
كشفت منظمة السلام الآن المناهضة للاستيطان الإسرائيلي أمس عن مخطط جديد للاحتلال الإسرائيلي لبناء 272 وحدة سكنية في مستوطنات بالضفة الغربية عشية مغادرة وزير الخارجية الأميركي جون كيري.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المنظمة قولها في بيان "إن مشروعا لبناء 250 وحدة سكنية في مستوطنة عوفر و22 اخرى في مستوطنة كيرني شمرون تمت المصادقة عليه أمس الأول" لافتة إلى أن عملية البناء يمكن أن تبدأ سريعا.
ويقيم نحو 350 ألف مستوطن إسرائيلي في مستوطنات الضفة الغربية إضافة إلى 200 ألف اخرين يقيمون في إحياء استيطانية في القدس الشرقية المحتلة.
تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) ضحية قرار أميركي ـ سعودي، بالتخلص من عبء «الدولة الإسلامية»، وتأهيل «الجبهة الإسلامية» بديلا نهائياً عن «الجيش الحر».
بعد طول انتظار، التقى وفدا طرفي نزاع جنوب السودان في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا، حيث اتفقا على جدول أعمال المفاوضات من دون أن يحددا موعدها، الأمر الذي قد ينعكس سلباً على الارض، إذ أن التأخر في مفاوضات وقف إطلاق نار، يعني استمرار المعارك واتساع رقعتها.
أعلن البابا فرنسيس، بعد صلاة التبشير في ساحة القديس بطرس، أن زيارته الأولى إلى الأراضي المقدسة ستكون من 24 إلى 26 أيار.
وقال البابا الأرجنتيني الأصل: "في جو الفرح لفترة الميلاد هذه، أود أن أعلن أنني سأقوم بين 24 و26 أيار المقبل، بالحج إلى الأراضي المقدسة". وأوضح أن رحلته "ستتضمن ثلاث محطات: عمان وبيت لحم والقدس".
و تم تنصيب البابا فرنسيس بشكل رسمي في ساحة القديس بطرس يوم 19 آذار 2013، في عيد القديس يوسف في قداس احتفالي ، و كانت مجلة التايم قد اختارت البابا فرنسيس كالشخصية الأكثر نفوذا في العالم لعام 2013 .
وكالات