ترامب يُعلن خطته لـ "السلام"
![يُعلن خطته لـ السلام يُعلن خطته لـ السلام](/files/styles/large/public/%20%D9%8A%D9%8F%D8%B9%D9%84%D9%86%20%D8%AE%D8%B7%D8%AA%D9%87%20%D9%84%D9%80%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85.jpg?itok=1H7qMD7K)
نشرت صحيفة “ديلي تليغراف” تقريراُ بعنوان “نتنياهو يواجه ضغوطاً للبدء بضم أراض في الضفة الغربية”، يسلط الضوء على الضغوط التي يتلقاها رئيس حكومة الكيان بخصوص ضم الضفة الغربية للأراض المحتلة.
ويقول مراسل شؤون الشرق الأوسط “راف سانشيز” إن “رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه ضغوطا من داخل الجناح اليميني والمستوطنين في إسرائيل للبدء بضم مناطق من الضفة الغربية المحتلة بعدما أمره البيت الأبيض بتأجيل العملية”.
مطلع العام الجاري، ألزم البرلمان العراقي، الحكومة المستقيلة، وضع جدول زمني لانسحاب القوات الأجنبية من البلاد. قرارٌ وصفه رئيس الجمهورية، برهم صالح، خلال مشاركته في «منتدى دافوس»، بأنه «ردّة فعل» على اغتيال الولايات المتحدة نائب رئيس «هيئة الحشد الشعبي» أبو مهدي المهندس، وقائد «قوة القدس» في الحرس الثوري الإيراني الفريق قاسم سليماني، ورفاقهما.
قدم مدير السياسة الخارجية في المجلس السيادي السوداني، رشاد فراج السراج، استقالته، على خلفية لقاء رئيس المجلس عبد الفتاح البرهان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وقال السراج، في خطاب الاستقالة، الذي قدمه للمجلس السيادي الانتقالي: "بعد سنوات حافلة بالعطاء والبذل من أجل وطني وشعبي العظيم، أجد اليوم عسيرا ومستحيلا على نفسي الاستمرار في موقعي كمدير لإدارة السياسة الخارجية بأمانتكم الموقرة".
بالفم الملآن والعريض، أقرّ وأعلن عبد الفتاح البرهان أنه التقى بنيامين نتنياهو من موقع مسؤوليته في «حفظ الأمن الوطني وتحقيق مصالح الشعب السوداني».
"قد لا يحظى (ولي العهد الإماراتي) محمد بن زايد بنفس الشهرة التي يحظى بها نظيره السعودي محمد بن سلمان، لكن ولي عهد الإمارات فرض نفسه كأقوى شخصية سياسية في الشرق الأوسط، هدفها فرض رؤية مستبدة لمستقبل بلاده والمنطقة". بهذا التقديم يستهل الكاتب والصحافي في مجلة نيويورك تايمز روبرت وورث مقالته
بعد الإعلان عن الخطة الأمريكية المسماة بـ “صفقة القرن” والتي تهدف لنسف القضية الفلسطينية، أفاد وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف، بأن “صفقة القرن المشؤومة” ستقلب الصورة التي تصور إيران كعدو للدول العربية.
ووفقاً لوكالة “أرنا” الإيرانية، فإن ظريف اعتبر أن هذه الصفقة التي أعلنها الرئيس الأمريكي تمثل فرصة نادرة لإيران.
على خطى «صفقة القرن» الأميركية، ولتعزيز مكانته في مواجهة تهم الفساد التي قد توصله إلى السجن، يواصل رئيس وزراء العدو الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، «فتوحاته» السياسية التي يستند فيها إلى دعم أميركي وغربي وخليجي، ليفتح له أبواباً بقيت مغلقة لعقود.
كُلّف محمد توفيق علّاوي رئيساً لوزراء العراق. ثمة من يقول إن «الساحتين» اللبنانية والعراقية،«ساحةٌ واحدةٌ»، وفق منظور رعاة العملية السياسية في الشرق الأوسط. في الكواليس، لم يعد المؤثرون الإقليميون والدوليون في المنطقة يؤمنون بـ«أحادية» الساحات، بل بتشابكها، ويتأثر بعضها بظروف بعض.
كشف رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني إلى أن الولايات المتحدة الأميركية ستدفع 20 % من الالتزامات المالية وأوروبا 10% والعرب 70% وهذه فضيحة، بموجب صفقة القرن.
و أكد لاريجاني أن “البعض طأطأ رأسه وانحنى أمام صفقة القرن بينما وقفت الجمهورية الإسلامية في وجهها منذ البداية”، معتبراً أنه “لا صفقة أسوأ من صفقة القرن لأنها تلزم حماس والجهاد الاسلامي بنزع سلاحهما”.