إسرائيل «تخدع» يهود أوروبا الشرقيين... عودوا إلى «الجنة»
لا يتوقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن تكرار لازمة دعوة يهود أوروبا إلى تركها والمجيء إلى فلسطين بعد كل هجوم في القارة العجوز، وهو كان قد أعلن ذلك صراحة منذ عملية باريس 2015.
لا يتوقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن تكرار لازمة دعوة يهود أوروبا إلى تركها والمجيء إلى فلسطين بعد كل هجوم في القارة العجوز، وهو كان قد أعلن ذلك صراحة منذ عملية باريس 2015.
توفي رجل مسلم في الهند بعد أن تعرض للضرب، من قبل جماعة من الغوغاء يتبعون لمنظمة غير رسمية تعرف باسم “بقرة فيجيلانتيس″ وهي منظمة تهتم بحماية البقر.
وتم سحب بوهلو خان (55 سنة) من بين 15 رجلا كانوا على ظهر شاحنة تحمل أبقاراً، وتعرض للضرب بالعصي والقضبان المعدنية من قبل الغوغاء في ولاية راجاستان شمال غربي البلاد.
عبارة «صفقة القرن»، التي ترددت أمام الكاميرات أثناء لقاء الرئيسين المصري والأميركي في البيت الأبيض، بدت مبهمة في صياغتها العامة ومفتوحة على التأويلات. لم تشر العبارة المبهمة إلى موضوع الصفقة ولا اقتربت من طبيعتها. رغم ذلك، لم يكن صعباً استنتاج أن الصفقة تتصل بالصراع العربي الإسرائيلي وتسوية القضية الفلسطينية، التي وصفت عن حق بـ«قضية القرن».
للوهلة الأولى، توحي مقولة أن إسرائيل قررت بناء أول مستوطنة منذ أكثر من 20 عاماً، كأنها كانت طوال هذه الفترة الزمنية مقيدة عن خيار التوسع الاستيطاني، بل ما جرى في خلال هذه الفترة بالذات من زحف استيطاني في الضفة المحتلة يفوق بناء الكثير من المستوطنات، حتى باتت الخريطة الاستيطانية تحول دون تطبيق حل الدولتين، وفق صيغة الحد الأدنى المطروحة فلسطينياً.
اعتمد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف أربعة قرارات خاصة بالوضع في فلسطين المحتلة تدين الإحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية وممارساته ضد الشعب الفلسطيني.
قتل شخصان وأصيب ثلاثة اخرون بجروح جراء اشتباكات مسلحة في مخيم عين الحلوة قرب مدينة صيدا جنوب لبنان الليلة الماضية .
وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام.. إن ” الاشتباكات تركزت في منطقتي البركسات والطوارىء بين عناصر من حركة فتح وجند الشام ما لبثت أن تطورت إلى تبادل لاطلاق النار بين الطرفين ما أدى إلى مقتل شخص وإصابة اثنين آخرين بجروح”.