أفرع «القاعدة» تتخبط.. والظواهري في عزلة
يعيش زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري شبه عزلة بعد أن فقد القدرة على التأثير في الأحداث، وتراخت قبضته حتى على بيته الداخلي.
يعيش زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري شبه عزلة بعد أن فقد القدرة على التأثير في الأحداث، وتراخت قبضته حتى على بيته الداخلي.
أكد رئيس الوزراء التونسي مهدي جمعة اليوم أن عدد التونسيين الذين يقاتلون إلى جانب التنظيمات الارهابية في سورية يقدر بنحو ثلاثة آلاف عاد بضع مئات منهم إلى تونس وتم تعقبهم واعتقالهم.
أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية أن الجيش الجزائري قتل 5 مسلحين السبت 11 أكتوبر/تشرين الأول على مقربة من المنطقة التي دمر فيها الخميس ملجأ خاطفي وقتلة الرهينة الفرنسي غورديل.
وقالت الوزارة في بيان "تمكنت مفرزة من قوات الجيش الوطني الشعبي مساء اليوم السبت، من القضاء على خمسة إرهابيين في ضواحي جبل المقراني قرب بلدية معلة جنوب الأخضرية"
وأضاف البيان أن "العملية التي لا تزال متواصلة مكّنت من استرجاع بندقيتين آليتين من نوع كلاشنيكوف ومسدس آلي وكمية كبيرة من الذخيرة وأغراض أخرى".
إذاً، صحّت بعض التوقعات التي أثيرت قبل يومين من أن الروائي الفرنسي باتريك موديانو هو «مرشح فوق العادة» في الفوز بـ«نوبل للآداب» هذا العام. نعم فاز موديانو مثلما أعلنت اللجنة الملكية السويدية نهار أمس، التي قالت في بيانها إنها منحته الجائزة «لفن الذاكرة الذي استحضر من خلاله مصائر إنسانية هي الأصعب فهما كما أنه كشف النقاب عن (مفهوم) الاحتلال».
لم تدرك الجموع الغفيرة التي خرجت للشوارع في دول «الربيع العربي» قبيل أكثر من ثلاث سنوات ونصف السنة، وداعبت مخيلاتها الشعارات البراقة كالقضاء على الدكتاتورية والاستبداد والبدء بفرش الطريق الديمقراطي لتداول السلطة وتحقيق الكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، إن الرصيد الكبير الذي جمعته وامتلكته دولة قطر من دعمها اللامحدود الذي بذلته هذه الدويلة الصغيرة وأميرها الذي دعي بـ«أمير الربيع العربي» سوف
نصب الجيش الجزائري كميناً، اليوم، واعتقل مجموعة تحاول عبور حدود الجزائر مع النيجر، في الوقت الذي يعزز فيه الجيش دورياته على الحدود خشية تسلل متشددين من ليبيا ومالي المجاورتين.
وأصدرت وزارة الدفاع بياناً ولكن لم تذكر الكثير من التفاصيل عن الكمين الذي نُصب وقالت إن مجموعة "إجرامية" يحمل أفرادها الجنسيتين السودانية والتشادية كانوا مسافرين في سيارات جيب ودراجات نارية في المنطقة التي تشتهر بالتهريب وتهريب السلاح والمتشددين.
إنطلقت في تونس، اليوم السبت، حملة الانتخابات التشريعية المقررة في 26 تشرين الاول/أكتوبر، والتي سينبثق عنها أول برلمان وحكومة دائمين منذ الاطاحة في 14 يناير/كانون الثاني 2011 بنظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي.
وتكتسي الانتخابات التشريعية أهمية بالغة إذ يمنح دستور الجمهورية الثانية الذي تمت المصادقة عليه في 26 كانون الثاني/يناير 2014، سلطات كبيرة للبرلمان الذي يتكون من 217 مقعداً، ولرئيس الحكومة مقابل صلاحيات محدودة لرئيس الجمهورية.
وتتواصل الحملة الانتخابية 22 يوماً، وينتظر أن يكون يومها الأول هادئاً لتزامنه مع عيد الأضحى.
أفادت صحيفة «زود دويتشه تسايتونغ» الألمانية أمس الأول، بأن برلين، التي تعتمد سياسة صارمة في مجال صادرات الأسلحة، وافقت على صفقات جديدة لبيع أسلحة لدول عربية، برغم أن بعضها يشتبه في أنه يدعم تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش».
أصدر وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية الدكتور همام الجزائري قرارا يسمح بموجبه للقطاع الخاص باستيراد مادتي الفيول والمازوت لصالح المنشآت الصناعية في المدن والمناطق الصناعية والمنشآت الصناعية المرخصة استثناء من أحكام المنع شريطة التقيد بتعليمات الوزارة ذات الرقم 1967 تاريخ 7-4-2014 بخصوص ترشيد الاستيراد.
وحدد القرار رقم 477 تاريخ 2-10-2014 فترة السماح بالاستيراد من تاريخ صدور القرار ولغاية 31-3-2015.