روما

الموقع
01-02-2008

حسين درويش في «شامة ليل»: الشعر وهو يغادر القصيدة

تمكن مشاهدة الشعر وهو يغادر القصيدة في المجموعة الجديدة للسوري حسين درويش «شامة ليل» (دار الريس). فمن حيث كانت الحبيبة سبباً في وجود القصيدة، كانت أيضاًَ نقطة مغادرة المعنى من مثل هذه المحاولة الشعرية، فليس فيها ما يشير إلى أنّها
31-01-2008

بدء دورة ماكينة الدراما التلفزيونية لعام 2008

بدأ المخرجون رسم لوحة الدراما السورية في عام 2008، وبدأت ماكينة هذه الدراما بالدوران بعد استراحة رمضان ويأمل المهتمون أن تكون اللوحة الجديدة أجمل من لوحة 2007 التي كانت باهتة الألوان ولا تسر الناظرين وقد كان المخرج حاتم علي
30-01-2008

البيئة الدمشقيّة... آلةٌ لعبور الزمن

حمّى «باب الحارة» انتقلت إلى مسلسلات تصوّر حالياً في دمشق: «أيام ساروجة» يرصد حَوَاري القرن التاسع عشر، و«الحوت» يتناول مشكلات الصيادين في العشرينيات. أمّا «ليس سراباً» فيناقش التعايش الإسلامي المسيحي اليوم...
29-01-2008

نجدت آنزور: علينا أن نوسع هامش الحرية

أكد المخرج السوري العالمي نجدت انزور ان "هناك خطأ فادح يكمن في الظن ان كل الغريبين يحملون نظرة واحدة شاملة عنا" وأضاف  "علينا ان نشرع انطلاقاً من هذا التصور في محاورة الغرب بمفهومه الأرحب وألا نقتصر على رؤية المتطرفين
27-01-2008

ابن زيدون في دمشق

تذهب دمشق الى غرناطة, وتزهر غرناطة في دمشق نهاية الاسبوع القادم عندما تلقى أشعار ابن زيدون شاعر الحب وابن عربي شاعر التصوف والعشق الالهي في اسبانيا في بوح حب يتجدد بين الثقافتين العربية والاسبانية.
24-01-2008

تونس تنظم أسبوعاً للضحك

ستشهد العاصمة التونسية، اعتباراً من 26 يناير 2008، الدورة الثانية لـ "أسبوع الضحك"، بمشاركة عدد من نجوم الكوميديا، العرب والأجانب، بهدف تمويل مشاريع خيرية.
22-01-2008

الجينات تتأثر بنشاطات صاحبها والعقل يجدّد خلاياه كما تفعل العضلات

في القرون الغابرة، سعت الإنسانية عبثاً خلف سراب اسمه «إكسير الحياة» يفترض أنه يقدر على إطالة العمر. والارجح أن الاسطورة البابلية الشهيرة «ملحمة كلكامش» عكست أيضاً فهم الانسان، منذ آلاف السنوات، أن مثل ذلك الاكسير هو محض سراب، وأن
20-01-2008

بول بولز: من دون القراءة تستحيل العلاقة بالعالم

زار الكاتب الأميركي، بول بولز المغرب للمرة الأولى عام 1933، وتردد إليه سنوات، قبل أن يستقر فيه إلى يوم غيابه عام 1999. خلال هذه الفترة ظل عاشقا لهوية أخرى عوضته عن هويته الأصلية التي لم يكن في وئام معها. خص بولز المغرب بمعظم كتاباته،