يشهد الملف السوري مسارا بارزا تمثل ببدء انسحاب الحيش التركي من النقاط الـ 13 المحاصرة من الجيش السوري في ارياف حلب وحماة وادلب الى داخل ادلب مما وسع دائرة انتشار الجيش السوري والحلفاء في تلك المناطق، وفي المقلب الاخر اخلى الجيش الاميركي مواقع في دير الزور ونقلها الى محيط حقل كونيكو النفطي وهو اكبر حقل في سوريا وعزز المواقع بشاحنات عسكرية واسلحة متطورة .
من خلال مراقبة ومتابعة الأشخاص المتعاملين بمهنة الصرافة وتحويل الأموال بطريقة غير مشروعة وأثناء قيام دورية من فرع الأمن الجنائي في حماة بمهامها اشتبهت بشخص في حي (المرابط)، وقامت بإلقاء القبض عليه وبتفتيش الحقيبة التي كان يحملها عثر فيها على مبلغ /8.700/ ثمانية آلاف وسبعمائة دولار أميركي، ومبلغ /976.000/ تسعمائة وستة وسبعين ألف ليرة سورية، وأربعة أجهزة خليوية تبين أنه يدعى (ي.ح)، وبالتحقيق معه
في إطار الجهود المستمرة والحثيثة التي تقوم بها دوريات فرع المرور في حماة لكشف وضبط السيارات المسروقة والمزورة والمذاع البحث عنها لأسباب مختلفة، تمكن فرع المرور من حجز (٢٧) سيارة مخالفة وقام بضبط / 56/ سيارة مذاع البحث عنها، وتوقيف سائقيها وتقديمهم إلى القضاء .
بيَّنَ مواطنون بحماة أن تطبيق توزيع الخبز بموجب البطاقة الالكترونية، بدأ بعثرات سببت لهم مشكلات بنقص الخبز.
وأوضحوا أن رسائل نصية وردتهم تعلمهم باستلامهم ربطتين أو ثلاث أو أربع ربطات من المعتمدين بأحياء الشريعة وغرب المشتل وضاحية أبي الفداء، فيما لم يستلموا سوى ربطة واحدة!. وأن المعتمدون تذرعوا عندما راجعهم المواطنون ليستفهموا عن سبب ذلك، بنقص الربطات المستلمة من الأفران الخاصة، التي لاتكفي حاجة الأسر، ما اضطر المواطنين لشراء الخبز من السوق السوداء بـ300 ـ 500 ليرة للربطة وزن 1 كغ فقط!.
وضعت وزارة الاتصالات والتقانة اليوم مركز اتصالات بلدة طيبة الإمام في ريف حماة الشمالي بالخدمة بسعة 2250 خطاً هاتفياً بعد تأهيله وإصلاح الأضرار التي لحقت به جراء الإرهاب خلال السنوات الماضية بكلفة تجاوزت 175 مليون ليرة.
المشهد يعود من جديد إلى أسواق اللحوم التي تضاعفت أسعارها بصورة لم تعد مقبولة لأسباب كثيرة, منها الموضوعي ومنها لأسباب تتعلق بضعاف النفوس من التجار فالأسباب الموضوعية تحمل في طياتها جملة من الصعوبات فرضتها سنوات الحرب الكونية ودمرت خلالها العصابات الإرهابية معظم مكونات الثروة الحيوانية وسرقتها وخربت المنشآت وخاصة «الدواجن» وغيرها، الأمر الذي أدى إلى خروج المئات منها من سوق العمل، والأهم عمليات ا
شهدت منطقة أثرية، في أقصى ريف حماة الشرقي وسط سوريا، اشتباكات عنيفة، بعد منتصف ليلة الأربعاء، بين وحدات الجيش العربي السوري وخلايا تابعة لتنظيم “داعش” بدأت تنشط أخيرا في بادية حماة الشرقية، قادمة من منطقة “التنف” التي يسيطر عليها الجيش الأمريكي شرقي سوريا.
وأسفرت الاشتباكات عن مقتل وإصابة العشرات من عناصر التنظيم، مشيراً إلى أن وحدات الجيش السوري كانت تقوم بعملية تمشيط ليلية للمنطقة وتحديدا على محور سد “أبو فياض” في بادية حماة الحدودية مع باديتي حمص والرقة، حيث تم اكتشاف مقرات تابعة لتنظيم “داعش” في المنطقة.
أصدر رئيس الجمهورية بشار الأسد المرسوم رقم 305 تاريخ 2 الشهر الجاري، بحل مجلس بلدية حيالين الغاب بريف حماة الغربي.
وبيّن مصدر في الأمانة العامة لمحافظة حماة أن حل مجلس البلدية جاء على خلفية تقرير للرقابة الداخلية بالمحافظة حول سوء أعمال وتصرفات رئيسه مع زملائه الأعضاء، وهو ما انعكس سلباً على أداء المجلس ومعاناة أهالي البلدة.
إضافة إلى منح المعونات لغير مستحقيها ومنعها عن الفقراء ومحتاجيها، وارتكابات إدارية.
اشتبك الجيش العربي السوري وخلال تمشيط بادية حماة، مع خلايا تابعة لتنظيم “داعش” في منطقة سد أبو فياض بأقصى ريف حماة الشرقي.
ونقل عن مصدر ميداني أن الجيش السوري وأثناء قيامه بعملية تمشيط للمحور الشرقي من منطقة أثرية في ريف حماة الشرقي عثر على مقرات تابعة لتنظيم “داعش” في المنطقة واشتبك مع عدد منهم.
وأضاف المصدر أن الاشتباكات استمرت لعدة ساعات أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من مسلحي التنظيم فيما فر من تبقى منهم باتجاه بادية حمص.
زادت قوات الاحتلال التركي عدد نقاط مراقبتها بمنطقة جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي، حيث وصل عددها إلى 11 نقطة.