اللاذقية

تحدث أمين سر غرفة صناعة دمشق وريفها محمد أكرم الحلاق، عن استمرار مشكلة ارتفاع أجور الشحن للبضائع من الخارج، مبيناً أنه قد تصل في بعض الأحيان أجور شحن الحاوية لما يعادل سعرها، ما يعني مضاعفة التكلفة للمنتج.

ولفت الحلاق إلى وجود مشكلة إضافية تزيد من صعوبة شحن المواد، وهي تأمين حمولة باخرة كاملة إلى الموانئ السورية، ومن مصدر واحد، معتبراً أن ذلك صعب لكونه لا يوجد اتفاق بين شركات الشحن بهذا المجال.

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن التنظيمات الإرهابية المنتشرة في منطقة خفض التصعيد بإدلب نفذت 8 اعتداءات خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.

وذكر مركز التنسيق الروسي في حميميم في بيان أنه تم رصد 8 اعتداءات من المناطق التي تنتشر فيها التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت زعامة تنظيم (جبهة النصرة) وهي 5 في محافظة حلب وهجوم في كل من حماة وإدلب واللاذقية.

ونفذت التنظيمات الإرهابية المنتشرة في منطقة خفض التصعيد بإدلب وعدد من المناطق بريفها الاثنين الماضي 9 اعتداءات على مناطق ومواقع في أرياف إدلب وحماة واللاذقية.

يشكو المسافرون من دمشق إلى باقي المحافظات قيام شركات النقل بتقاضي تسعيرة “على مزاجهم” كما وصفها المواطنون حيث وصلت أجرة الراكب المسافر من دمشق إلى اللاذقية إلى 12 ألف ليرة.

تعقيباً على ذلك، قال مصدر في محافظة دمشق قال إنه صدر قبل أيام قرار بتحديد تعرفة نقل الأشخاص بوسائط النقل العامة العاملة على المازوت بالكيلومترية بين دمشق وباقي المحافظات والمرخصة على قانون الاستثمار، وذلك بناء على كتاب من مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك.

وبحسب المصدر يوجد تعرفتين واحدة لباصات البولمان رجال الأعمال والذي يتسع مابين 30 إلى 37 راكب، وتعرفة ثانية لباصات البولمان 45 راكب.

تُتابع القوات المدعومة تركيّاً حشد قوّاتها على تخوم مواقع انتشار «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد)، فيما يصعّد الأتراك من قصفهم المدفعي على تلك المواقع، الممتدّة من الحسكة وحتى ريف حلب الشمالي وصولاً إلى ريف الرقة، وسط تهديدات بشنّ عملية عسكرية ضدّ «قسد»، ستكون - في حال وقوعها - الرابعة التي تنفذّها تركيا، بعد ثلاث عمليات سابقة قضمت خلالها مساحات واسعة من الشمال والشمال الشرقي من سوريا.

بناءً على شكوى المواطن (م . ج) حول ورود اتصالات هاتفية إليه ورسائل عبر برامج مواقع التواصل الاجتماعي من قبل أشخاص مجهولين يدّعون أنهم ضباط وعناصر بالأمن الجنائي ويطلبون منه مبالغ مالية لقاء معالجة تقارير وشكاوي بحقه من قبل فتيات .

تفقد وزير الصحة حسن غباش عدداً من المؤسسات الصحية في محافظة حلب، وأكد خلال جولته أنه تم تزويد المركز الصحي في حي الحمدانية بأجهزة الأشعة والماموغرافي اللازمة لإجراء الفحوص الطبية للمراجعين وإحالة المرضى المصابين بالمرض إلى المشافي لتلقي العلاج.

تستضيف محافظة اللاذقية سباق دروب تشرين للدراجات الذي يقيمه الاتحاد الرياضي العام بالتعاون مع وزارة السياحة، وذلك بمشاركة عربية ودولية.
 
واعتمد الاتحاد الدولي للدراجات سباق تشرين الدولي ضمن خطة نشاطاته وقد تم تحديد مسار السباق الدولي الذي يبلغ طول مرحلته الأولى 60 كم على اوتستراد اللاذقية حلب انطلاقاً من عقدة البصة وصولاً إلى جسر سلمى والعودة إلى نقطة الانطلاق.
 
وتنطلق المرحلة الثانية من السباق من صلنفة إلى مدينة الحفة وسيقام في نهاية السباق مهرجان كرنفالي في مدينة الحفة يتضمن عروضاً فنية تحمل رسالة للعالم بأن سورية كانت ولاتزال بلد المحبة والسلام.

كثف النظام التركي خلال الأسابيع الأخيرة دعمه العسكري واللوجستي للتنظيمات الإرهابية التي تتبع له في مدينة إدلب وريفها وأدخل خلال الساعات الأخيرة رتلاً من عشرات الشاحنات والصهاريج وناقلات الجند وكميات من الأسلحة النوعية إلى تلك التنظيمات في المناطق المتاخمة للمناطق المحررة بالريف الجنوبي والجنوب الغربي.

وذكرت مصادر محلية أن الاحتلال التركي أدخل رتلاً مؤلفاً من 35 آلية محملة بمعدات عسكرية وأسلحة ومواد لوجستية وكتل اسمنتية وصهاريج وقود وشاحنات برفقة 13 ناقلة جند مدرعة عبر قرية كفرلوسين المتاخمة للحدود التركية بريف إدلب الشمالي إلى مناطق في جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي.

اعتدت التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” المنتشرة في إدلب بالقذائف على قرية البركة أقصى الريف الغربي لحماة ما تسبب بإصابة مواطن بجروح.

وأفاد مصدر في قيادة شرطة حماة أن “رجلاً في العقد الثامن من عمره أصيب بجروح نتيجة اعتداء التنظيمات الإرهابية المنتشرة بريف إدلب الجنوبي الغربي بعدد من القذائف الصاروخية على قرية البركة في ناحية الزيارة أقصى الريف الشمالي الغربي لحماة”.

وذكر المصدر أنه تم إسعاف الجريح إلى مشفى السقيلبية الوطني لتلقي العلاج لافتاً إلى وقوع أضرار في منازل الأهالي وممتلكاتهم والبنى التحتية للقرية.

واجهت فرق الإطفاء يوم أمس صعوبة في عمليات إخماد الحريق بأراضي رويسة حبيب بين ساقية الكرت والكرت بريف اللاذقية الشمالي، ذلك نتيجة وجود جروف صخرية مرتفعة تعيق حركة الآليات والأفراد، إضافة إلى انفجار بعض الألغام والقذائف غير المتفجرة من مخلفات التنظيمات الإرهابية، وتمت السيطرة على أكثر من 70% من جبهة النار، ويتم شق بعض الطرقات لتأمين وصول آليات الإطفاء والتعامل مع الحريق

وألقت شرطة ناحية كنسبا القبض على المتسبب بالحريق (م. م. ش) الذي أشعل النار في أرضه للتخلص من الأعشاب.