الحسكة

بين تقرير لاتحاد غرف الصناعة أخر الاحصائيات لعدد المنشآت الصناعية التي أقلعت وعادت للعمل حتى تاريخه ففي دمشق وصل عدد المنشآت إلى ١١١٢ منشأة والمسجلة ٣٨٨٨ وفي طور إعادة التأهيل ١٢١٥ منشأة ، وفي ريف دمشق ٩١٥٢ منشأة أقلعت والمسجلة ٧٨٥٦ والتي يتم إعادة تأهيلها حاليا ٢٠٥٩ منشأة، وفي حلب ٣٨٥١ منشأة والمسجلة ٧٨ منشأة و ١٦٥١ منشأة قيد التأهيل، وفي حماة ١٠٩٧٥ منشأة أقلعت و١٦٥٦ منشأة قيد التأهيل والمسجلة ١٨١٣ منشأة وفي حمص ١٦٥٧ منشأة أقلعت و ٣٠٤ قيد التأهيل والمسجلة ٢٣١٦ منشأة، وفي اللاذقية ١٠٥٨منشأة أقلعت والمسجلة ٢٣٦١ منشأة، مقابل ١٢٤٤ منشأة مسجلة في طرطوس، ١٥٠ منشأة أقلعت في الحسكة والمسجلة ٢٢١ من

قتل وأصيب عدد من مسلحي ميليشيا “قسد” المرتبطة بالاحتلال الأمريكي في هجومين نفذتهما الفصائل الشعبية استهدفا مقراً وآلية عسكرية للميليشيا في منطقة المالكية أقصى الريف الشمالي الشرقي للحسكة.

وأفادت مصادر محلية بأن “هجوماً نفذته الفصائل الشعبية استهدف ما يسمى مقر الرحبة التابع لميليشيا “قسد” بالقرب من مخيم خان الجبل بريف المالكية ما أدى إلى وقوع عدد من القتلى والإصابات في صفوف مسلحي الميليشيا وتدمير آلية لهم وإلحاق أضرار مادية كبيرة في المقر”.

سربت وسائل إعلام أمريكية قائمة بأسماء شخصيات وفصائل عسكرية تابعة للمعارضة السورية، قالت: “إن إدارة فيسبوك تعتبرهم خطرين ويجب تقليل فرص مناقشتهم والترويج لهم أو الحديث عنهم بمنصاتها المختلفة”.

وتضم هذه القائمة تنظيمات “أجناد الحسكة -الجبهة الشامية -الجيش الحر -جيش إدلب الحر -جيش الشام -جيش العزة -جيش الأمة -جيش النصر -لواء ثوار الرقة -كتائب أبو عمارة -لواء الانصار وغيرهم”.

يشكو المسافرون من دمشق إلى باقي المحافظات قيام شركات النقل بتقاضي تسعيرة “على مزاجهم” كما وصفها المواطنون حيث وصلت أجرة الراكب المسافر من دمشق إلى اللاذقية إلى 12 ألف ليرة.

تعقيباً على ذلك، قال مصدر في محافظة دمشق قال إنه صدر قبل أيام قرار بتحديد تعرفة نقل الأشخاص بوسائط النقل العامة العاملة على المازوت بالكيلومترية بين دمشق وباقي المحافظات والمرخصة على قانون الاستثمار، وذلك بناء على كتاب من مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك.

وبحسب المصدر يوجد تعرفتين واحدة لباصات البولمان رجال الأعمال والذي يتسع مابين 30 إلى 37 راكب، وتعرفة ثانية لباصات البولمان 45 راكب.

تُتابع القوات المدعومة تركيّاً حشد قوّاتها على تخوم مواقع انتشار «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد)، فيما يصعّد الأتراك من قصفهم المدفعي على تلك المواقع، الممتدّة من الحسكة وحتى ريف حلب الشمالي وصولاً إلى ريف الرقة، وسط تهديدات بشنّ عملية عسكرية ضدّ «قسد»، ستكون - في حال وقوعها - الرابعة التي تنفذّها تركيا، بعد ثلاث عمليات سابقة قضمت خلالها مساحات واسعة من الشمال والشمال الشرقي من سوريا.

قتل وأصيب عدد من مسلحي ميليشيا “قسد” المدعومة أمريكيا في هجوم استهدف مقرا لهم نفذته فصائل شعبية في منطقة المالكية أقصى الريف الشمالي الشرقي للحسكة.

وأفادت مصادر محلية من المالكية بأن هجوما نفذته الفصائل الشعبية في ساعة متأخرة من ليلة أمس استهدف مقرا لميليشيا “قسد” يبعد 5 كم عن مدينة المالكية باتجاه قرية معبدة.

ولفتت المصادر إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل وإصابة عدد من المسلحين وتدمير ذخائر وإعطاب آليات كانت مركونة في المكان.

وأصيب 4 مسلحين من ميليشيا “قسد” في هجوم نفذته أمس الأول الفصائل الشعبية على أحد مقرات الميليشيا في ناحية تل حميس بريف الحسكة الشمالي.

شهد محيط معمل غاز كونيكو، في ريف دير الزور الشمالي، دويَّ سلسلة انفجارات، تبيَّن أنها ناتجة من تدريبات بالذخيرة الحيّة نفّذتها قوات "التحالف الدولي" و"قسد" في المنطقة، من دون أنباء عن خسائر مادية أو بشرية. 

ووفق مصادر ميدانية، أقدم "التحالف الدولي" على تنفيذ رمايات مدفعية بالذخيرة الحية، بالإضافة الى تجارب لإخلاء المواقع والمقارّ العسكرية خلال التعرض للقصف.

ونفّذت قوات سوريا الديمقراطية ("قسد") حملة مداهمات في الدحلة وجديد بكارة والحجنة في ريف دير الزور الشرقي، بحثاً عن خلايا من تنظيم "داعش" في المنطقة.

أكد وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد أن الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا التي يفترض أن يناط بها حفظ السلم والأمن الدوليين لم تقرأ جيدا مبادئ حركة عدم الانحياز الأمر الذي يستدعي من دول الحركة إعادة تفعيل علاقاتها التاريخية لما فيه مصلحة بلدانها وشعوبها.

جسّدت مظاهر الاحتجاج الواسع والعلني ضدّ ممارسات «قوات سوريا الديمقراطية»، تصاعُد الرفض الشعبي لها، إن كان لجهة اعتداءاتها المتواصلة على المال العام، أو حتى سرقتها للنفط والغاز والقمح، في وقت تعيش فيه غالبية المحافظات السورية أزمات اقتصادية خانقة.

أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، بأن أزمة المياه المستمرة في شمال شرق سورية تؤثر على خمسة ملايين شخص.

وقال دوجاريك خلال إحاطة إعلامية إن "المواطنين في هذه المناطق لم يتمكنوا من الحصول على مياه كافية وآمنة بسبب انخفاض مستوياتها وتعطل شبكات المياه وانخفاض القدرة التشغيلية لمحطاتها"، مضيفاً إن “النقص الحاد في المياه الصالحة للشرب وانتشار المياه الملوثة أو غير الآمنة أدى إلى زيادة انتشار الأمراض وحد من إمكانية التصدي لجائحة كورونا”.