أيزيديات: ما حصل معنا هو الموت بذاته
بعد فرارهن من مناطق سيطرة تنظيم داعش الإرهابي في شرق سورية، مع الآلاف من الأشخاص خلال الأسابيع الماضية، لا تطمح نساء أيزيديات اليوم سوى إلى العودة إلى أحضان عائلاتهم، بعد أن أمضين سنوات من العبودية والعذاب في قبضة التنظيم.
وعلى مدى خمس سنوات وبعد خطفها من العراق المجاور، تناوب ستة دواعش على بيع الأيزيدية بسة حمد تمر (40 عاماً) وشرائها.