دير الزور

الموقع
10-08-2017

السـُخنة.. مدينة الوسط والشرق

إلى الشرق من تدمر بـ70 كلم تقبع السخنة ساحبة أرياف حمص والرقة ودير الزور إلى أطرافها، ورغم أن جغرافيتها تشكل آخر عمق لمحافظة حمص، إلا أنها تلعب دور الباب لكل الشرق السوري، فالمدينة لا يكاد يذكر اسمها إلا وذكر فك الحصار عن مدينة دير الزور، وفيها من ملامح محافظة الرقة الكثير من تفاصيل العادات والثقافات.السـُخنة..</body></html>

10-08-2017

أزمة سوق العقارات السورية: تنامي العشوائيات... وإهمال رسميّ

يعكس تراجع التطوير العقاري في مناطق السكن العشوائي والتفاوت الطبقي الحاد بين أحياء المدن، توجهات «خفية» لتلبية مصالح الطبقة الغنية على حساب الفقراء. ويعاني سوق العقارات من تحديات جمّة عززتها الحرب القائمة، وسط إهمال رسمي لعديد من المقترحات والتوصيات المعنية بإنقاذه وتحسينه

10-08-2017

«داعش» يستبق عمليات الجيش... ويهاجم نقاطه على حدود دير الزور

مع استشعار «داعش» قرب وصول الجيش وحلفائه إلى محيط مدن وادي الفرات وبلداته، التي باتت تعد آخر معاقله الحصينة وتؤوي قادته البارزين، يتحرك التنظيم لإبقاء المعارك بعيدة عن تلك التجمعات، عبر هجمات عنيفة استباقية على مواقع الجيش المنتشرة على حدود دير الزور الغربية والجنوبية

09-08-2017

توتر على جبهات «تخفيف التصعيد» والجيش يصل إلى آخر معاقل «داعش» في الرقة.

تشهد عدة جبهات خاضعة لنظام «تخفيف التصعيد» توتراً متزايداً في المناطق التي توجَد فيها «هيئة تحرير الشام»، في وقت يحقق فيه الجيش السوري وحلفاؤه تقدماً على غالبية جبهات البادية، من شرق السويداء حتى أطراف ريف دير الزور الشمالي الغربيتوتر على جبهات «تخفيف التصعيد» في انتظار «أستانا» ,والجيش يصل إلى آخر معاقل «دا</body></html>

08-08-2017

إنجازات الجيش على جبهة عين ترما وحي جوبر شرق دمشق

تمكن الجيش السوري من إسقاط نقاط عديدة للمسلحين على جبهة عين ترما وحي جوبر شرق دمشق ستهدفاً مواقع ومقار لجبهة النصرة وفيلق الرحمن غير المشمولين باتفاق مناطق تخفيف التصعيد.

ونقلت صحيفة الوطن السورية عن مصادر مطلعة قولها إنه "جرى استهداف مواقع للنصرة في عين ترما وجوبر بعشرات القذائف والصواريخ وسط اشتباكات عنيفة تدور على عدة محاور".

في غضون ذلك، قال المرصد السوري المعارض إن "الغوطة الشرقية تشهد اشتباكات عنيفة على عدة محاور فيها بين الجماعات المسلحة".

08-08-2017

الجيش يوسّع سيطرته حول السخنة

واصل الجيش وحلفاؤه عملياتهم العسكرية في محيط بلدة السخنة، عقب تثبيت نقاطهم داخل أحياء البلدة. وعلى الرغم من محاولة «داعش» تنفيذ هجوم على مواقع الجيش المستحدثة في محاولة لاستعادة السيطرة على المدينة، فقد صد الجيش الهجوم وتمكن من التقدم لمسافة تزيد على كيلومترين شرقاً على طول الطريق نحو دير الزور، ولمسافة كيلومتر شمال البلدة باتجاه بلدة الطيبة.