كشف مدير التسليف في المصرف العقاري أكرم درويش عن منح قرض لمؤسسة الإسكان العسكري لاستكمال إنشاء ضواحٍ سكنية.
وقال درويش: إن المصرف وقع أمس مع الإسكان العسكري اتفاقاً يقضي بمنحها قرضاً قيمته 4,5 مليارات ليرة بمعدل فائدة قدره 8% سنوياً، لمدة 10 سنوات وذلك في إطار التعاون المشترك بين المصرف والمؤسسة لاستكمال إنشاء ضواحٍ سكنية، كانت المؤسسة بدأت بإنشائها مؤخراً.
أطلقت المؤسسة العامة للسينما فيلم ” حنين الذاكرة” سيناريو سامر محمد إسماعيل، واخراج الرباعي السينمائي الشاب: يزن أنزور، علي الماغوط، سيمون صفية، كوثر معراوي في سينما سيتي بدمشق.
ويروي الفيلم حكاية شاب اسمه «شاعر» ولد في الخامس من حزيران عام 1967 لأسرة جولانية تنزح من الجولان السوري المحتل إلى دمشق القديمة بعد دخول قوات الاحتلال الصهيوني إلى بلدتهم. وتقيم الأسرة في حيّ دمشقيّ قديم يشهد على حكايات كثيرة عبر خمسين سنة، وصولاً إلى المرحلة الحالية.
كل من يحمل بطاقة ذكية يستطيع أن يحمي نفسه من سرقة الكازية له بعدم التساهل مع عامل المحطة اثناء التعبئة حيث على السائق أن يتأكد من تعبئة الكمية المطلوبة أولا ومن ثم يقوم العامل بتسجيل هذه الكمية على جهاز البيع كما هي واضحة على المضخة ليتم خصم الكمية بدقة من مخصصات المركبة. بمعنى التعبئة والتأكد من الكمية ومن ثم تمرير البطاقة لتسجيل الكمية التي تمت تعبأتها فعلا .
في الرابعة من عمره، وتحديداً في الخامس من حزيران عام 1967، نزح الفنان محمود الضاهر من القنيطرة إلى حمص مع عائلته، حاملاً في إحدى يديه لعبة صنعها من الأقمشة القديمة وإحساس الخشب، بينما أمسكت يده الأخرى طرف ثوب والدته وهي تحاول إنقاذ صغارها من حمم النار التي التهمت المدينة ذات نكبة.
بدأت أسعار الفروج بالاستقرار في الأسواق المحلية مع مؤشرات إلى إمكانية انخفاضها في الفترة القادمة نتيجة تعافي قطاع الدواجن مع عودة عدد كبير من المربين للعمل وانخفاض تكاليف الإنتاج وتاليا زيادة المعروض بعدما شهدت الأسواق تراجعا في الإنتاج وزيادة في الأسعار تزامنا مع حملات مكافحة الفروج المجمد المهرب.
ازدادت المساحات المستثمرة زراعياً مع اتساع رقعة الأمان في أغلب المناطق بفضل انتصارات الجيش العربي السوري على الإرهاب إذ شهدت أرياف حلب والرقة ودير الزور توسعاً في المساحات المزروعة وخصوصاً بالقمح والشعير ما يبشر بموسم وفير مع استمرار الهطولات المطرية.
بالترافق عودة أكثر من 800 مهجر إلى الوطن، أكدت موسكو أمس أن العمل لتحقيق عودة المهجرين السوريين إلى وطنهم مستمر بالتعاون مع دمشق، على حين أعربت عمان عن أملها في بقاء الاهتمام الدولي بدعم هؤلاء المهجرين، لحين ما وصفتها بــ«توافر الظروف المناسبة التي تسمح بعودتهم».
مع تردد أنباء أمس عن توجه وفد من مصالحات درعا إلى العاصمة دمشق للاجتماع مع قيادات في الجهات المختصة بهدف بحث الأوضاع في المحافظة، أكدت مصادر أهلية في المدينة أن الأوضاع طبيعية جداً في كافة أنحاء المدينة نافية وبشدة ما يتم الترويج بعودة التوتر إليها.وأكدت المصادر الأهلية، في اتصالات مع «الوطن» أن المدينة بقسميها «المحطة» و«البلد» تشهد منذ زمن بعيد استقراراً جيداً، وحركة المارة والأسواق فيها طبيع
وصلت شكاوى تفيد بقيام بعض معتمدي الغاز ببيع أسطوانة الغاز المنزلي للمواطنين بمبلغ قيمته 3000 ليرة سورية، علماً بأن السعر المحدد هو 2650 ليرة، أي بزيادة 350 ليرة، وذلك بعد تطبيق نظام توزيع الغاز على البطاقة الذكية في دمشق، منذ 25 الشهر الجاري، رغم، تأكيدات «محروقات» بأنه بعد تطبيق البطاقة لن يقدر أحد من الموزعين على بيع الأسطوانة بأعلى من سعرها النظامي.
نشرت صحيفة “الوطن” تقريراً تفتيشياً قالت إنه “صادر عن الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش”، بتاريخ 30/1/2019 بخصوص “توريد صفقة مرتديلا فاسدة إلى صالات فرع المؤسسة السورية للتجارة بالسويداء وتمرير صفقة أخرى من ماركة أخرى مشكوك بأمرها”.
وجاء في التقرير أنه “بعد تحليل المادة لدى فرع المؤسسة تبين عدم مطابقتها للمواصفات المطلوبة نتيجة لارتفاع نسبة الرطوبة عن الحد المسموح به، إضافةً لوجود عظم وارتفاع نسبة الملح عن الحد المعلن عنه”.