ثكنة إبراهيم هنانو مقبرة الغزاة
للمكان رمزيته وللزمان أيضاً. جماعات مسلحة شنّت هجوماً في 17 نيسان، ذكرى جلاء الاحتلال الفرنسي عن سوريا، على ثكنة للجيش، تحمل اسم أحد أبطال الاستقلال ابراهيم هنانو. التهويل الاعلامي ساهم أيضاً في «اسقاط مدينة حلب»، ببث الذعر في صفوف المدنيين، الذين سارعوا منذ الصباح إلى شراء وتخزين أكبر قدر ممكن من الخبز والحاجات الأساسية الأخرى.