لم تُنجز المرحلة الأولى من الاتفاق الذي تم التوصل إليه في مدينة درعا السورية، والقاضي من بين عدة بنود بالسماح لعدد من الراغبين في المغادرة إلى الشمال السوري؛ إذ لا تزال الحافلات داخل المدينة وسط فوضى وإطلاق رصاص قرب المعبر المخصص لإنجاز الاتفاق.
علّق المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زادة في مؤتمره الصحافي الأسبوعي، أمس الإثنين على إرسال الوقود إلى لبنان، وقال "قمنا ببيع وقودنا ومنتجاتنا وفق طلب الأصدقاء في لبنان".
وأضاف أن "الشعب اللبناني مقاوم وعزيز النفس، ويتعرض اليوم لضائقة يقف خلفها عناصر الكيان الصهيوني".
خطيب زادة أشار إلى أن "إيران كدولة تعرضت لعقوبات أميركية قمعية وأحادية، تعلم أن بعض الدول مدمنة على العقوبات وتستغل معاناة دول أخرى".
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الأردني أيمن الصفدي دعم بلديهما لسيادة سورية ووحدتها وسلامة أراضيها وتأييدهما لحل الأزمة فيها سياسياً.
أدخل الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، أمس، التنقيب عن النفط والغاز في البحر اللبناني في معادلة فك الحصار عن لبنان، التي كانت بدأت بإعلانه في العاشر من محرم عن انطلاق أول سفينة محروقات من إيران باتجاه لبنان.
وقال نصرالله: «إذا أتى الوقت وليس هناك شركات تريد الحفر لاستخراج النفط والغاز من المياه الإقليمية فنحن جاهزون للاستعانة بشركة إيرانية ولديها خبرة كبيرة ولديها الجرأة ولا تخاف من العقوبات الأميركية ولتجرؤ إسرائيل على استهدافها».
زياد غصن:
في مَعْرِض إجابته عن سؤال خلال لقاءه مع صحيفة الإندبندنت العربية ، هل سيمنح الأرْدُنّ جنسيته للاجئين السوريين؟، قال رئيس الوزراء، الدكتور بشر الخصاونة ، بعفوية وسرعة، معاذ الله أن يحصل ذلك.
أصدرت الرئاسة اللبنانية، الخميس، بياناً، كشفت فيه أن الرئيس اللبناني ميشيل عون تلقّى اتصالاً هاتفياً من السفيرة الأمريكية في لبنان دوروثي شيا، أبلغت إليه فيه قراراً من الإدارة الأمريكية يقضي بـ “متابعة مساعدة لبنان لاستجرار الطاقة الكهربائية من الأردن عبر سوريا”.
“متى تنتهي الحرب السورية”؟ سؤال ما انفكّ يشغل بال كثير من المتابعين، والمحللين، والصحافيين، فضلًا عن السواد الأعظم من السوريين. وبقدر ما انشغلت التحليلات في اللهاث وراء إجابات، وتوقع مواقيت، وإطلاق عدّ عكسي تلو آخر، بقدر ما بدا كل ذلك أشبه بضرب من ضروب التنجيم.
أكد عضو مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها رئيس القطاع النسيجي نور الدين سمحا أن هناك صعوبات كثيرة جداً تواجه قطاع الألبسة وأهمها عدم توافر الطاقة أو غلاؤها في بعض الأحيان إذ إن الكثير من معامل الألبسة تتوقف عن العمل خلال الفترة الحالية بسبب هذه الأمور إضافة لعدم توافر المواد الأولية، فضلاً عن أن هناك ضعفاً في العمالة بالنسبة لمهنة الألبسة وهذه الظاهرة تزداد حالياً، مبيناً أن هذه الأسباب الرئيسة التي تكون مؤثرة في سعر الألبسة أولاً وفي الحجم أو التواجد ثانياً، إضافة لذلك هناك ضعف في القدرة الشرائية للمواطن بسبب الغلاء.
منحت السلطات الأردنية 26 مستثمرا الجنسية خلال فترة 6 أشهر فقط. وحسب موقع "عمون" الأردني،
أكد رئيس هيئة الاستثمار فريدون حرتوقه، أن حجم الاستثمارات خلال نصف عام 2021 الأول، بلغ 239.7 مليون دينار أردني (الدولار يساوي 0.71 مقابل الدينار الأردني).