عادت من الموت.. قصة الفتاة ملك التي اختفت عاما في إدلب واعتبرت ميتة
بعدما ساد اعتقاد أنها قتلت، عادت الفتاة القاصر بعد عام على اختفائها إلى منزلها في إحدى قرى مدينة عفرين شمال غرب سوريا.
بعدما ساد اعتقاد أنها قتلت، عادت الفتاة القاصر بعد عام على اختفائها إلى منزلها في إحدى قرى مدينة عفرين شمال غرب سوريا.
نشرت صحيفة “جيروزاليم بوست”، يوم الجمعة، مقالاً للمحلل الإسرائيلي، والكاتب في شؤون الشرق الأوسط جوناثان سباير يقول فيه إنّ “التحول الروسي الواضح نحو الإذعان للرغبات الإيرانية المنعكسة في اتفاق درعا لن يكون موضع ترحيب في القدس”.
وأشار سباير في مقاله إلى أنّ ذلك “مؤشر على أنّ أي آمال إسرائيلية في أن تلعب روسيا دوراً في الحد من نفوذ إيران في سوريا قد يتعين مراجعتها والمصالح الإيرانية تتقد”.
وفي ما يلي نص المقال المنقول إلى العربية:
قال رئيس الحكومة المصرية الدكتور مصطفى مدبولي، إن العلاقات الدبلوماسية مع تركيا قد تستأنف هذا العام إذا تم حل القضايا العالقة، في أعقاب الاجتماعات الأخيرة بين البلدين.
وأضاف مدبولي في مقابلة مع وكالة بلومبرغ الأمريكية، أن القضية الرئيسية لمصر تظل في وجود تركيا بليبيا.
وأشار إلى أنه "لا ينبغي لأي دولة أخرى أن تتدخل في ليبيا، أو تحاول التأثير على صنع القرار هناك، ونود أن نترك الليبيين يقررون مستقبلهم".
أثمرت الوساطة الروسية التي جرى تفعيلها بقوة، خلال الأيام الماضية، نجاحاً لافتاً للّجنة الأمنية والعسكرية الحكومية، تَمثّل في كسب المعركة عن طريق المفاوضات، وإن كان الطريق إلى ذلك مضنياً. وعليه، دخلت وحدات الجيش السوري والقوى الأمنية إلى أجزاء من أحياء درعا البلد، في وقت يجري فيه العمل على إنهاء ملفّ حيَّي المخيّم وطريق السدّ.
قتل عراقي وأُصيب اثنين من السوريين نتيجة لتفجير عبوتين ناسفتين بشكل متتال في مدينة “رأس العين”، في ريف الحسكة الشمالي الغربي.
نفت سورية بشكل قاطع وجود أي نوع من التواصل والمفاوضات مع النظام التركي وخاصة في مجال مكافحة الإرهاب.
وقال مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين في تصريح لـ سانا اليوم: تعقيباً على تصريحات وزير خارجية النظام التركي حول وجود مفاوضات مباشرة مع سورية في قضايا أمنية ومكافحة الإرهاب فإن الجمهورية العربية السورية تنفي بشكل قاطع وجود أي نوع من التواصل والمفاوضات مع النظام التركي وخاصة في مجال مكافحة الإرهاب.
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن استعداد موسكو للمشاركة في مراسم تنصيب حكومة جديدة في أفغانستان بشرط أن تمثل جميع مكونات المجتمع الأفغاني.
وفي تصريحات صحفية أكد لافروف أمس الاثنين نية موسكو "دعم عملية تشكيل حكومة تمثل المجتمع الأفغاني بكامل أطيافها، ومنها طالبان والمجموعات العرقية غير البشتونة، وهم الأوزبك والخزارة والهزارة والطاجيك".
وتابع الوزير الروسي: "مثل هذه الحكومة الشاملة وحدها كفيلة بضمان انتقال موثوق الى حياة جديدة. وإذا حدث هذا فأظن أننا سنشارك بكل سرور مع مثل هذه المراسم مع دول مدعوة أخرى لها تأثير على الوضع في هذا البلد".
سركيس قصارجيان:
ذكرت أوساط تركية، أن لقاء مرتقبا سيعقد بين رئيس المخابرات التركية هاكان فيدان، ونظيره السوري اللواء علي مملوك، في العاصمة العراقية بغداد.
د. سامح عسكر: