أًصيب مترجم يعمل ضمن قاعدة الاحتلال التركي اللاشرعية في المناطق التي تحتلها تركيا في ريف حلب الشمالي الشرقي.
وأفاد “المرصد” المعارض بأنه انفجرت اليوم الأربعاء عبوة ناسفة بقرية البرازية الواقعة في ريف مدينة الباب شمال شرق حلب، استهدفت سيارة لمترجم يعمل ضمن القاعدة التركية في المنطقة، ما أدى إلى إصابته بجراح وإصابة امرأة أيضاً.
رأى مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أن علاقة التكتل بتركيا تمر بلحظة فارقة، داعياً أنقرة إلى التراجع عن النزاع شرق البحر المتوسط واحترام حقوق الإنسان.
وقال بوريل أمام البرلمان الأوروبي اليوم الثلاثاء، إن العلاقات “تمر بلحظة فارقة في التاريخ وستسير في اتجاه ما أو في عكسه اعتماداً على ما سيحدث في الأيام المقبلة”.
ومن المقرر أن يجتمع زعماء الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل لبحث مسألة تركيا.
اعتقلت “قوات سوريا الديمقراطية-قسد” المدعومة من قوات الاحتلال الأمريكي عدداً من الشبان في ريف الرقة أثناء محاولتهم العبور إلى تل أبيض التي تحتلها تركيا في ريف الرقة الشمالي.
وقالت مصادر محلية أن عشرة شبان اعتقلتهم “قسد”، كانوا يحاولون الدخول إلى مدينة تل أبيض المحتلة شمال الرقة.
وأشارت المصادر إلى أن عناصر “قسد” اقتادوا المعتقلين إلى سجن بلدة عين عيسى شمال الرقة، لافتة إلى أن السجن يضم أكثر من ١٠٠ معتقل من أبناء محافظة الرقة، كانوا قد اعتقلوا خلال فترات سابقة، أثناء محاولتهم الوصول إلى المناطق الواقعة خارج سيطرة “قسد”.
امتنع الجانب الروسي مجدداً عن المشاركة بدورية عسكرية مع قوات الاحتلال التركي على طريق حلب-اللاذقية M4 ، حيث سارت الدورية التركية منفردة.
وقالت مصادر أهلية إن جيش الاحتلال التركي سير صباح اليوم الثلاثاء منفرداً دورية على الطريق من بلدة ترمبة في ريف إدلب الشرقي باتجاه تل حور شمال شرق اللاذقية لكنها لم تصل إلى مقصدها الأخير.
ماذا بعد انسحاب سفينة التنقيب التركية «أوروتش رئيس» والطرادات الحربية التي كانت تحرسها من المنطقة البحرية التي تعتبرها اليونان تابعة لها؟هل تنهي هذه الخطوة التوتر وتنزع فتيل التفجير؟ أم هي مجرد خطوة تكتيكية في انتظار حصول تطورات جديدة؟
أعلنت وزارة الصحة السورية أمس الأحد، عن تسجيل 34 إصابة جديدة وشفاء 15 حالة ووفاة 3 حالات من الإصابات المسجلة بفايروس كورونا في سورية.
وأوضحت الصحة السورية أن حصيلة الإصابات المسجلة في سورية حتى الآن بلغت 3540 شفيت منها 842 وتوفيت 155 حالة.
أما في لبنان، فقد ارتفع عدد الإصابات إلى 24310 فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 241، أما عدد المتعافين فقد بلغ 8334.
وفي الأردن، بلغ عدد الإصابات بفايروس كورونا 3314 فيما بلغ عدد الوفيات 24 أما عدد المتعافين فقد بلغ 2206.
قضى أحد عناصر الهلال الأحمر التركي في مدينة الباب التي تحتلها تركيا شمالي سورية إثر هجوم استهدف سيارة لهم من قبل مجهولين.
وأفادت وكالة “الأناضول” التركية بأنه عند ساعات الصباح الأولى، تعرضت السيارة التي كان يقودها فريق الهلال الأحمر، المكون من 3 عناصر، في منطقة الباب، لهجوم من قبل أشخاص ملثمين في مركبتين بدون لوحات ترخيص.
وتشهد المناطق التي تحتلها تركيا شمالي سورية حالة فلتان أمني كبيرة تتمثل بالاغتيالات والخطف، إلى جانب الاشتباكات التي تشتعل باستمرار بين المجموعات المسلحة التابعة للاحتلال التركي.
شن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم السبت، هجوماً جديداً على نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، متوعدا إياه بـ «المزيد من المشاكل معه شخصياً».
وقال أردوغان في كلمة ألقاها خلال مشاركته في فعالية أقيمت في "جزيرة الديمقراطية والحريات" الواقعة في بحر مرمرة بمناسبة ذكرى الانقلاب العسكري في تركيا عام 1980، مخاطباً ماكرون: «لا تمتلك معلومات تاريخية وتجهل حتى تاريخ فرنسا، فدعك من الانشغال بتركيا وشعبها».
وتابع: «سيد ماكرون سيكون لديك المزيد من المشاكل معي شخصياً»، وفقاً لما نقلته وكالة الأناضول التركية.
قضى وأصيب عدد من المدنيين جراء انفجار عبوة ناسفة بمدينة رأس العين في ريف الحسكة الشمالي التي تحتلها قوات الاحتلال التركي والمجموعات المسلحة التابعة لها.
وانفجرت عبوة ناسفة مقابل البريد بمدينة رأس العين شمالي الحسكة، ما أودى بحياة 4 أشخاص وتسبب بإصابة 5 بجروح.
وأضافت الوكالة أنه قضى 3 نساء ورجلاً مسناً وأصيب 5 آخرين بجروح بعضها بليغة جراء انفجار عبوة ناسفة عند “عبارة الحاج وصفي” وهي تجمع لمحال تجارية مقابل البريد في مدينة رأس العين المحتلة.
استقدمت القوات الروسية 50 شاحنة محملة بالأسلحة المصفحات ومواد لوجستية إبة مطارالقامشلي شمال شرق سوريا.
مصادر مقربة أفادت بأن التعزيزات استقدمت عبر طريق M4 الدولي، تضمنت 50 شاحنة محملة بالمصفحات والأسلحة والذخائر والمواد اللوجستية إلى مطار القامشلي، وذلك بعد يومين من قيامها بجلب مواد لوجستية وأسلحة وذخائر جواً عبر الطائرات إلى مطار القامشلي لتعزيز قواعدها في محافظتي الحسكة والرقة.